جيسوس مشيدًا بالأهلي: أجبرنا على اللعب بمستوى عالِ القبض على 5 أشخاص روجوا الحشيش في الشمالية ميتروفيتش ضد الكبار.. 9 مباريات و14 هدفًا ترتيب دوري روشن بعد فوز الهلال ضد الأهلي الهلال يواصل سلسلة انتصاراته ويحسم الكلاسيكو ضد الأهلي 2000 ريال غرامة دخول المركبات في الفياض والروضات المحمية نهاية نوفمبر تبدأ طلائع الموجات الباردة شرط مهم لنقل ملكية المركبة عبر أبشر رأسية ميتروفيتش تمنح الهلال التعادل ضد الأهلي اقتران الكوكب الدري والقمر في سماء رفحاء
قال الدكتور فؤاد سندي، طبيب وباحث في الشأن الصحي: إن هناك أضرارًا يمكن أن تصيب المريض أثناء فترة علاجه ولا تعتبر خطأً طبيًّا.
د. فؤاد سندي- طبيب وباحث في الشأن الصحي: هناك أضرار يمكن أن تصيب المريض أثناء فترة علاجه ولا تعتبر خطأ طبي@drfouadsindi@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/t07apBmJbW
قد يهمّك أيضاً— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) December 6, 2022
أوضح الطبيب أن الخطأ الطبي تعريفه في القانون السعودي، هو الخطأ الذي يصدر من الممارس الصحي، تجاه المريض وينتج ضرر ويلزم التعويض.
وتابع في لقاء مع روتانا خليجية، الأضرار التي قد تصدر من مضاعفات الحالة المرضية التي يمر بها المريض هذه الأضرار لا تلزم التعويض ولا تعتبر خطأ طبي.
استطرد: هناك مضاعفات وأضرار قد تحصل للمريض بطبيعة الحالة المرضية التي يمر بها ونسبة النجاح بها 10% ونسب الوفاة فيها عالية جدًا، لذا يتم إبلاغ المريض بأن هذه العملية تستوجب معرفتك بأن نسبة الضرر بها عالية جدا، مشيرًا إلى استدعاء خبير قضائي ونقل اختصاص الصحية إلى القضاء سيسرع في النظر في الشكاوى.
وأكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان في وقت سابق، أن نقل اختصاصات الهيئات الصحية الشرعية من وزارة الصحة إلى القضاء العام سيسرع في نظر الشكاوى والبت فيها، ويمنح المزيد من الثقة والشفافية للمتخاصمين.
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة عكاظ، بعنوان “الأخطاء الطبية في عهدة القضاء!”: “ما الذي سيتغير مع نقل اختصاصات الهيئات الصحية الشرعية من وزارة الصحة إلى القضاء العام فيما يتعلق بالأخطاء الطبية؟! الذي أفهمه أن التغيير يتعلق بإجراءات الشكوى ومرجعية النظر فيها على غرار انتقال اختصاصات هيئة المخالفات العمالية للعدل، لكن القضاة في القضايا العمالية والتجارية مختصون، بينما في شكاوى الأخطاء الطبية سيعتمد القضاة في النهاية عند إصدار أحكامهم على تقارير وتوصيات الخبراء، أي الأطباء!”.