الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
يشهد دوري الدرجة الأولى هذا العام تنافسًا شرسًا ومثيرًا، قد يكون الأقوى في تاريخه، ويكفي للتدليل على ذلك وجود ثلاثة أندية في المرتبة الثانية بنفس الرصيد من النقاط بـ(٣٨) نقطة؛ ضمك، الباطن، العروبة، ومن خلفهم فريقان بـ(٣٦) نقطة؛ الاتفاق والجيل، ثم أحد بـ(٣٣) نقطة؛ مما يعني تنافس سبع فرق على الصعود لدوري عبداللطيف جميل، إذا ما أضفنا المتصدر المجزل بـ(٤٠) نقطة.
الإثارة لم تقتصر في الدوري على الفرق التي تتنافس على الصعود، بل يوجد تنافس من نوع آخر بالدوري لا يقل إثارة بوجود خمس فرق أخرى تتصارع للهروب من شبح الهبوط هي: الدرعية، الرياض، النهضة، النجوم، الحزم، ومما يؤكد على قوة دوري هذا العام أيضًا تمكن ست فرق بالدوري هي: ضمك، المجزل، النجوم، الباطن، الجيل، الحزم من إخراج ست فرق من دوري عبداللطيف جميل هي: هجر، التعاون، نجران، القادسية، الفيصلي، الفتح من مسابقة كأس الملك، كما أن نادي النهضة كاد أن يخرج الهلال من ذات البطولة، والأمر تكرر بشكل أكبر مع نادي ضمك والذي كاد أن يخرج الأهلي من دور الـ(١٦) للبطولة نفسها لولاء الأخطاء التحكيمية التي حدثت في ذلك اللقاء واستفاد منها النادي الأهلي بشهادة الجميع ليصعد لدور (٨) بصعوبة بالغة.
كل هذه الأرقام والمؤشرات تدل على وجود منتج فاخر وقوي غير مستغل وغير مستثمر بالشكل الصحيح ويستحق العناية والاهتمام بشكل أكبر من هيئة الإذاعة والتلفزيون ومن الرئاسة العامة لرعاية الشباب ومن الاتحاد السعودي لكرة القدم؛ من أجل التسويق للدوري بشكل أكبر في الجولات الحاسمة المقبلة وفي المواسم القادمة، بدلًا من الوضع السيئ الحالي، والذي يجعل جماهير أندية الدرجة الأولى تحت (رحمة) (ومزاجية) القنوات الرياضية السعودية في نقل المباريات من عدمه إلى التفاجؤ بإلغاء النقل في آخر لحظة في حالات كثيرة؛ بحجج وأعذار مختلفة وغير مقبولة، ويكفى أن نعلم أن قمة الجولة الأخيرة الـ(٢٣) بين الباطن وضمك لم تُنقل!