ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
وثق مقطع فيديو متداول بروقًا قوية أضاء سماء محافظة أملج التابعة لمنطقة تبوك، والتي شهدت منذ فجر اليوم الثلاثاء، أمطارًا متوسطة إلى غزيرة.
وأطلق مغردون وسمًا بعنوان “أملج”، ناشرين عددًا من الصور والفيديوهات التي تظهر الأمطار التي هطلت بالمحافظة، والبروق الذي أضاءها، والذي صاحبه رياح نشطة والرعد.
كما نشر المركز الوطني للأرصاد، مقطع فيديو يوثق جريان السيول بجنوب أملج، بعد هطول الأمطار على المحافظة والمراكز التابعة لها.
جريان السيول جنوب #أملج الآن
🎥 @bariq_Sudair pic.twitter.com/A4mu215CG8
— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@PmeMediacen) November 29, 2022
وكانت منطقة تبوك شهدت منذ فجر اليوم أمطارًا تراوحت بين المتوسطة والغزيرة شملت مدينة تبوك ومحافظاتها؛ ما أدى لجريان الأودية.
فيما ضربت بروق رعدية مجموعة من النخيل في محافظة أملج؛ ما تتسبب في إحراقها، وباشرت فوق الدفاع المدني إخماد الحريق دون وجود أضرار بشرية.
وأهابت المديرية العامة للدفاع المدني بالجميع توخِّي الحيطة والحذر لاحتمالية هطول أمطار رعدية على أجزاء من مناطق المملكة، تستمر حتى يوم غد الأربعاء.
وأكد مدير عام فرع الهيئة بمنطقة تبوك نواف بن مياح العنزي الجاهزية التامة لغرفة القيادة والتحكم بالإضافة لـ(٢٧) مركز إسعافي وفرق الاستجابة النوعية والفرق الإسعافية التطوعية بحسب الخطة الخاصة بالمنطقة للتقلبات الجوية لتقديم الخدمات الطبية والإسعافية في شتى الظروف المناخية وعلى مدار الساعة.
وناشد العنزي جميع المواطنين والمقيمين باتباع التعليمات الصادرة من الجهات المختصة وأخذ الحيطة والحذر عند حدوث هذه التقلبات الجوية والالتزام بقواعد السلامة المرورية للحفاظ على سلامتهم من الحوادث – لا قدر الله – خاصة عند هطول الأمطار الغزيرة، والقيادة بحذر شديد على الطرق السريعة، والابتعاد عن الأماكن الخطرة؛ كمجاري السيول وتجمعات الأمطار، وعدم التجمهر حول الحوادث، وإفساح المجال أمام الفرق الإسعافية لتقديم الخدمة الطبية على أكمل وجه لمحتاجيها.