مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
تلقى الممثل ناصر القصبي هجوماً حاداً بعد عرض مسلسله “سيلفي” في رمضان الماضي، واتهمه البعض بأنه يقلل من شأن أهل العلم، لكن جريمة القصيم أعادت إلى الأذهان مشهد حلقة إعدام داعشي لوالده انتصاراً للتنظيم.
على الجانب الآخر، تلقى القصبي -وفقاً لتقارير مختلفة- تهديدات من التنظيم الإرهابي خاصة بعد أن تناولت حلقته الشهيرة منهج التنظيم الإرهابي في إدارة مناطقه والطريقة التي انتهجها قائدهم “صويلح” في رئاسة الدولة الداعشية المظلمة.
ويدور السؤال الآن “هل كان القصبي محقاً في سيلفي؟ هل يوجد بيننا من يقتل أباه أو أخاه لأجل تنظيمه؟” هذا ما أثبتته جريمة أبناء العموم في القصيم بعد أن استدرجوا قريبهم -الشهيد بإذن الله- بدر الرشيدي الذي لم يخونهم فقتلوه.
التنظيم الإرهابي الذي يدرك هشاشة مواقفه وضحالة فكره، هدد القصبي بـ”القتل” لأنه اقترب من حقيقتهم الدموية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي وسوماً مختلفة لكنها اتفقت على أمر واحد، أن القصبي كشف أسلوب الدواعش في قتل الأقارب والمحبين عبر حلقته في سيلفي خلال رمضان الماضي.