طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تجددت المخاوف من حدوث جائحة أخرى بعد فيروس كورونا، بعد أن أعاد العلماء إحياء فيروس الزومبي الذي ظل متجمدًا تحت بحيرة في سيبيريا لمدة 50 ألف عام.
وبحسب صحيفة ذا صن البريطانية، فقد حذر خبراء الأمراض من إمكانية إطلاق المزيد من الفيروسات الفتاكة مع ذوبان التربة الصقيعية بسبب درجات الحرارة العالية.
واكتشف فريق طبي من جامعة إيكس مرسيليا فيروس باندورا الذي يُطلق عليه أيضًا فيروس الزومبي، مع ذوبان التربة الصقيعية في سيبيريا، روسيا، وتم العثور عليه محاصرًا تحت قاع بحيرة في ياقوتيا لمدة 48500 عام.
ويُعتبر فيروس الزومبي أقدم فيروس حي حتى الآن، ويقول العلماء إنه يصيب الكائنات أحادية الخلية ولا يُعتقد أنه يشكل تهديدًا للبشر.
وأصدر البروفيسور جان ميشيل كلافيري الذي قاد الدراسة الرائدة، تحذيرًا صارخًا للسلطات الطبية وقال فريقه إن ما يصل إلى خُمس الأرض في نصف الكرة الشمالي مدعوم بأرض متجمدة بشكل دائم والتي إذا ذابت فإنها يمكن أن تطلق العنان لسلسلة من الميكروبات والفيروسات القاتلة التي ظلت كامنة لآلاف السنين.
وعزل العالم 13 نوعًا من الفيروسات من سبع عينات من التربة الصقيعية القديمة؛ لأسباب تتعلق بالسلامة حيث يُعتقد أن هذه الفيروسات ليست قادرة على إصابة البشر.
وجاء في الدراسة أن الخطر البيولوجي المرتبط بإحياء فيروسات ما قبل التاريخ تكاد لا تذكر.