الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
تحدث رئيس الوزراء الباكستاني المعزول، عمران خان، إلى مئات الآلاف من مؤيديه في أول ظهور علني له منذ إطلاق النار عليه وإصابته قبل ثلاثة أسابيع.
I want to thank all the people who came in such huge numbers from across Pakistan to our Rawalpindi Azadi March yeaterday. Our Tehreek will continue until we establish rule of law and real freedom. pic.twitter.com/kTDBTVCwN2
قد يهمّك أيضاً— Imran Khan (@ImranKhanPTI) November 27, 2022
وتجمعت حشود في مسيرة بمدينة روالبندي حاملة الأعلام واللافتات. وحثهم نجم الكريكيت السابق على العيش بدون الخوف من الموت.
وقال عمران خان، عبر حسابه على تويتر اليوم الأحد: أود أن أشكر جميع الأشخاص الذين أتوا بأعداد ضخمة من جميع أنحاء باكستان إلى يوم أمس في روالبندي آزادي.
وأضاف: سوف تستمر تحركاتنا حتى نؤسس حكم القانون والحرية الحقيقية.
ويعد هذا هو الظهور العلني الأول لخان الذي يقود مسيرة احتجاجية تعرف بالمسيرة الطويلة للضغط على السلطات من أجل إجراء انتخابات عامة مبكرة.
وأصيب خان في ساقه خلال هجوم وقع في 3 من شهر نوفمبر الجاري، ليزيد من الغموض في بلد يعاني من اضطرابات سياسية في أعقاب الإطاحة برئيس الوزراء السابق لاعب الكريكيت عبر تصويت في البرلمان لحجب الثقة.
وزعم خان، أمس السبت، أن ثلاثة مجرمين ينتظرون القيام بمحاولة أخرى لاغتياله. لكنه قال إن الخوف يحول أمة بكاملها إلى عبيد، وقال لمؤيديه إنه لا ينبغي ترهيبهم بالتهديدات أو بالعنف.
وخلال خطابه، اعترف أيضاً بالفشل في معالجة الفساد خلال فترة رئاسته للوزراء، قائلاً إنه فشل في إخضاع الأقوياء للقانون.
وجرت المسيرة في روالبندي، المدينة التي يتمركز فيها الجيش الباكستاني ذو النفوذ. ووصف الحدث بأنه ذروة مسيرة خان الطويلة، بعد سلسلة من المسيرات التي كان يطالب خلالها بإجراء انتخابات مبكرة، وفقًا لبي بي سي.
وقبل ذلك، وضعت السلطات حواجز على الطرق وحثته على إلغاء المسيرة، مشيرة إلى خطر اندلاع أعمال عنف، لكنه رفض.
ولوحت الشرطة الباكستانية باستخدام الحزم هذه المرة عند أي محاولة من قبل أنصار خان لدخول إسلام أباد.
وأصدر وزير الداخلية رانا ثناء الله الذي قال خان إنه متورط في مؤامرة الاغتيال، إنذارًا أحمر الجمعة الماضية، محذرًا من تهديدات أمنية للتجمع.