سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12409.87 نقاط ولي العهد يستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مُسيجات ودخول محمية دون ترخيص الدفاع المدني يحذر: ثلاثة مسببات لحرائق التماس الكهرباء الزكاة لـ مكلفيها: استفيدوا من مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية إضافة 5 خدمات شحن ملاحية إلى ثلاثة موانئ سعودية ضبط مواطن مخالف لاستخدامه حطبًا محليًّا في أنشطة تجارية بعسير تنبيه من أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير الأكاديمية السعودية اللوجستية تعلن فتح باب التسجيل للدفعة الـ 12 13.9 مليار ريال ضمان تمويلٍ من برنامج “كفالة” لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة
حالة من السخط والغضب، انتابت السعوديين، بعد خبر عن قبض رجال الهيئة بالخُبر على مقيم عربي يمتهن الرقية الشرعية، بتهمة إقامة علاقة مع وافدة أجنبية، ادعى أن الجن تلبّسها.
ودافع المواطنون عن رجال الدين؛ مؤكدين أن بعض الفاسدين استغلوا الدين بادعائهم أنهم رجاله؛ في حين أن رجال الدين الحقيقيون هم مَن ألقى القبض عليه.
في البداية قالت Ms77Zozo: “استغل الدين لمعرفته بسطحية تفكير الشعب، وأن أي شخص ملتحي هو منزه ولا يجوز انتقاده بل يجب تقديسه.. للأسف هذا اللي صاير”.
وقال مثقف من الطيبين: “إنه ليس راق سعودي؛ بل هو مقيم وتم القبض عليه”.
وقال ضمير صاحي: “المجرم أجنبي والفتاة أجنبية، ويجي ليبرالي ويقول هذا من آثار الصحوة والتشدد ومناهجنا!!”. وأضاف بقوله: “الهيئة التي يحاربها بني فاحش هي من قبضت على هذا المجرم، تلبس هذا المخادع بالدين لم يحميه”.
وقال ضيدان النضارة: “ستخرج علينا الحشرات من الشقوق ومن العفن لتشكك بالدين، وتعمم على كل رجال الدين لأجل فاسد يشبههم أوهم الناس بأنه متدين”.
وأضاف: M7T_K: “اللي يقول أن هذا السباك رجل دين، هذا سفيه، هذا يدعي الدين، رجال الدين من قبض على هذا المجرم”.
وقال رامي العابد: “رجال الدين لم يصبحوا مفسدين؛ بل المفسدين أوهمونا أنهم رجال دين”.
بدوره قال عاطف المسمار: “عندما يقوم شخص عدوه الأول الدين فطبيعي أن ينسب هؤلاء وغيرهم إلى أهل الدين لتشويه الدين فقط”.
وأضاف فارس فهد: “استغل الدين لدناءة في نفسه وضحية هؤلاء الضعوف والمساكين”.
وأضافت ندى: بغضّ النظر راقي أو غيره، المحزن في الموضوع أن هناك نساء تؤمن أن العلاج يكون عن طريق المحظورات، مشكلة ثقافه واستغلها البعض”.
وعلّقت شادية خزندار بقولها: أصلاً هذه المهنة (تجارة الوهم) مفروض أن تصبح من مخلفات الجهل مع الوعي المجتمعي الثقافي، ويحل محلها الأطباء النفسيين.
من جانبها قالت فاطمة: أعرف وحدة بنتها تعاني من التوحد، كنت أقولها وديها لأخصائي يكشف عليها وترفض، وتقول بنتي ساحرتها الشغالة، وأغلبية المجتمع جاهل”.
وبدورها علقت “نسرين” بقولها: “إساءة صريحة للإسلام باسم الدعوة إليه، ولا يمكن أن يحتج بفعلهم هذا على أنه إسقاط بحق الدين؛ بل هو إسقاط بحق أنفسهم”.