قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز شاهد.. سيول وشلالات هادرة بعقبة ضلع في عسير
أقام نادي أبها الأدبي حفلة لتوقيع وتدشين تسعة إصدارات جديدة متنوعة، مساء أمس الأحد 12/ 5/ 1437هـ، قدّم لها وأدارها رئيس لجنة الطباعة والنشر الأستاذ إبراهيم مضواح الألمعي.
وفي البداية رحّب “الألمعي” بالكتّاب والضيوف، واستعرض إصدارات النادي، وبيّن أن هذه الإصدارات التسعة الجديدة تضاف إلى 60 كتاباً طبعها النادي خلال الأربع السنوات الماضية؛ مؤكداً على ما تم بذله من جهد في سبيل اختيار تلك الإصدارات والعناية بها، وإخراجها في صورة تليق بها وبقرائها.
وذكر الخطوات التي من خلالها جرت آلية العمل في لجنة الطباعة والنشر، خلال الأربع سنوات الفائتة من عمر مجلس الإدارة الحالي؛ موضحاً أن عدد الإصدارات بلغ 60 إصداراً قبل هذه الـ9 إصدارات الجديدة؛ 10 منها تشتمل على الدوريات التي يُصدرها النادي، والتوثيقيات والخلاصات المرتبطة ببعض المناسبات، و50 كتاباً.
كما أوضح “الألمعي” أن النادي قد أوقف استقبال الكتب؛ نظر لاقتراب انتهاء فترة عمل المجلس الحالي، ويجري استكمال 25 كتاباً ما زالت تحت الطبع، ونوّه “مضواح” بأن النادي يحرص على التنوع، بما يفيد القارئ والباحث ويثري المكتبة.
ثم استعرض أسماء الكتب المحتفى بها وبكتّابها؛ حيث بدأ بالكُتّاب الغائبين عن التدشين، والحاضرين؛ من خلال مداخلة صوتية مسجلة للاستماع إلى تجربتهم، والرحلة التي مرّت بها كتبهم منذ الفكرة وحتى التدشين، وهم: ناصر الموسى، مهدية دحماني، أحمد الهلالي، سامي العجلان.
ثم انتقل “مضواح” إلى الحاضرين؛ فبدأ بعضو مجلس الإدارة الدكتور أحمد التيهاني، وتجربته البحثية في كتابه “نشأة وتطور فنون الأدب في منطقة عسير”، ثم تحدث عضو لجنة إبداع الأستاذ ظافر الجبيري عن إصدار اللجنة كتاب “بيدر النص2″، الذي يضم 28 نصاً لقاصّي وقاصّات منطقة عسير.
وأشار “الجبيري” إلى أن “بيدر النص” جمَع تجارب مختلفة ومتنوعة من القصة، وذكر حرص لجنة “إبداع” على حضور القاص العسيري بتجربته في بيدر النص.
ثم استمع الجميع إلى مداخلات الحاضرين والحاضرات، وفي الختام حصل الجميع على نسخهم مُوَقّعة من مؤلفيها.