مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
ترأس مدير الأمن العام الفريق عثمان بن ناصر المحرج، فعاليات الملتقى الثالث لقادة القوات الخاصة لأمن الطرق الذي عقد بمقر الأمن العام بالناصرية.
وفي مستهل كلمته رحّب فيها بالمشاركين ناقلاً لهم تحيات وتقدير صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية حفظه الله قائلاً: إن دعم وثقة سموه الكريم لهذه القيادة وغيرها من جهات الأمن العام مكّنها من القيام بمهامها الأمنية والمرورية والإنسانية على الطرق السريعة الرابطة بين أجزاء المملكة، ويجعلها دوماً أمام تحدٍّ كبير ومستمر لترسيخ رسالتها وتحقيق أهدافها.
وقال المحرج: إن الخدمات التي يقدّمها رجال أمن الطرق يستشعرها الجميع، ويتفاعل معها عابرو الطرقات؛ إلا أن بعض التصرفات الفردية لسلوكيات القيادة تشكل هاجساً يحتاج إلى مزيد من الضبط لكل متجاوز في سلوك القيادة، ويتحقق ذلك بالصرامة في تطبيق الأنظمة، والاهتمام بشكل أكبر بمراكز الضبط الأمني المفاجئة، والعمل على توعية قائدي المركبات على الطرق السريعة بمخاطر السرعة ونتائجها.
وركّز مدير الأمن العام على أن مخالفة طمس لوحات المركبات يعد نوعاً من التحايل على النظام، ومن المهم تشديد العقوبة بحق المخالفين.
وأبان أن تجاوز السرعات المحددة من قبل بعض المتهورين يحتاج إلى مزيد من الحزم، كما أشاد المحرج بالجهود التي يبذلها منسوبو أمن الطرق؛ واصفاً إياها بالجيدة؛ ولكن الطموح لا يتوقف عند حد معين؛ فالجميع يعلم ما تتلقاه الجهات الأمنية في الأمن العام من ثناء وتقدير من القيادة الرشيدة ورضى وتعاون من المواطن والمقيم على ما تقوم به؛ إلا أننا نطالب بالمزيد؛ فالوطن أمانة في أعناقنا، والحفاظ على أمنه وسكينته من ضمن أولوياتنا جميعاً، ونحن قدرنا أن نكون دائماً أمام المجهر بما نحققه من إنجاز أو بما يظهر من سلبيات تحصل في ميدان العمل.
وأكد الفريق المحرج على الاستفادة المثلى من هذا الملتقى، وتفعيل مخرجاته، والمبادرة بتسريع تطبيقها؛ ليلمس الجميع آثاره.
كما ركز على التقنية وتوظيفها؛ مبيناً أن الأيام القادمة سوف تشهد إضافة عدد من المركبات الأمنية والمجهّزة لضبط الحركة ومتابعة المخالفين لنظام المرور على الطرق السريعة والتعامل مع أي حالة مشتبه بها؛ من خلال تمرير البلاغات عبر غرف العمليات للدوريات العاملة بالميدان.
وكان الملتقى قد بدأ بآيات من الذكر الحكيم، ثم كلمة لقائد القوات الخاصة لأمن الطرق اللواء زايد الطويان، أشاد فيها بالدعم الذي تتلقاه هذه القوات مستعرضاً أبرز الإنجازات التي تحققت لضبط النواحي الأمنية والمرورية، كما استعرض اللواء الطويان عدداً من المحاور التي تم بحثها في هذا الملتقى؛ منها المحور الميداني، ومراجعة وتحليل وتقييم كل الأنشطة التي تقوم بها قيادات أمن الطرق في المملكة، والمحور الإداري الذي يمثل عصب العمل الأعمال لرجال قوات أمن الطرق، الذي يركز على منع الجريمة، وتعقب المجرمين، ورفع معدل السلامة المرورية على الطرق السريعة، مع التركيز على ضبط السرعة، وطمس اللوحات، وتغيير ملامح المركبات.
هذا وقد حضر الملتقى مساعدو مدير الأمن العام ومديرو الإدارات وقادة القوات، إضافة إلى مستشاري مدير الأمن العام.
علي
يا سعادة الفريق اللوحات الآن أصبحت تنزع الحاصل يا سيدي بالمملكة فوضي واستهتار واحتقار لنظام السير فالمشاهد يوميا 1/ قطع للاشارة 2/ عكس خط السير 3/ القيادة فوق رصيف المشاة 4/ الدوران للخلف من فوق الرصيف الذي فى الوسط 5/ السير ليلا دون انوار اماميه وخلفيه 6/ السير بدون لوحات أو بلوحات مطموسة أو ممسوحه 7/ اللعب بالسيارة بين المسارات 8/ اغلاق المسار الايمن للانعطاف يسار او العكس 9/ تجاوز كافة السيارات الواقف امام الاشارة والوقوف امامها بكل استهتار وعدم احترام للغير الخ الخ ياسيدي المرور بحاجة ماسة جدا لرجل يقول لكم أنا لها رجل حازم صارم يطبق النظام لنكون كدول الجوار والله يحفظكم