أسود تفترس حارسة حديقة في روسيا برنامج ريف يوضح القطاعات المدعومة في المدينة المنورة وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية وظائف شاغرة بفروع شركة معادن وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والجمارك وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS وظائف شاغرة في شركة مطارات جدة وظائف شاغرة لدى شركة علم وظائف إدارية شاغرة في شركة سالك
يعتقد بشكل واسع أن أنماط الحياة غير الصحية هي السبب وراء تفشي الأمراض الجلدية، والتي إلى جانب أعراضها الجسدية المؤلمة، يمكن أن تسبب الاكتئاب والتوتر ومشاكل أخرى للصحة العقلية.
كشفت دراسة أجرتها شركة الأدوية “تيفارم”، التي تنتج علاجات بوصفة طبية فقط، أن 82% من المصابين قالوا إن إصابتهم بمرض جلدي، مثل الإكزيما، جعلهم يفتقرون إلى الثقة بالنفس، بينما أصيب آخرون بالحرج من سؤال الغرباء عن حالاتهم.
ووفقًا للباحثين فإن 32% ممن شملهم الاستطلاع قالوا إنهم فكروا في الانتحار، ومع ذلك، قال 7 من كل 10 من أصل 1000 بالغ تم اختبارهم، إنهم لم يتلقوا المشورة مطلقًا بشأن حالتهم الصحية.
وهناك أدلة كثيرة تثبت أن الناس معرضون بشكل متزايد لخطر الإصابة بسوء الصحة العقلية عندما يتعايشون مع حالة جلدية مزمنة، وفقًا لمجموعة خبراء من An All Party Parliamentary Group.
وفسرت الطبيبة العامة وأخصائية العناية بالبشرة الدكتورة نيسا أسلم الأمر بالقول: “التأثير العاطفي لمشاكل الجلد يمكن أن يضر بكل جانب من جوانب حياة المريض، من العلاقات، إلى العمل، إلى المنزل والحياة الأسرية، ولا يوجد جزء من الحياة لا يتأثر بطريقة ما”.
وأردفت الدكتورة أسلم: “الالتهاب سمة شائعة للإكزيما والصدفية والتهاب الجلد، وهذا قد يساعد جزئيًّا في تفسير الارتباط بين الأعراض الجلدية والرفاهية النفسية. حيث يمكن أن يكون للإكزيما والصدفية غير المعالجتين تأثير خطير على نوعية الحياة، لذلك من المهم البحث عن المعلومات والدعم والتأكد من إدارة الحالة بأكبر قدر ممكن من الفعالية”.