3 حالات تتضمنها الرخصة المهنية للمعلمين القتل تعزيرًا لمقيمين أدينا بتهريب الإمفيتامين المخدر إلى المملكة التعليم: إلغاء ربط العلاوة السنوية بالحصول على الرخصة المهنية سعر الذهب عيار 21 و24 في السعودية اليوم الاثنين ضبط مواطنين مخالفين لنقلهما حطبًا محليًّا وتغريمهما 32 ألف ريال 42 متحدثًا من 25 دولة في الملتقى البحري السعودي الدولي الثالث “التدريب التقني” تُدشّن المنصة المركزية للموهبة والابتكار الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب احتفال أسرتي الصباح والحجاب بزواج خالد ارتفاع أسعار الذهب في التعاملات الصباحية
أسهمت المملكة العربية السعودية منذ عام 1976م من خلال الصندوق السعودي للتنمية، في تعزيز ركائز التنمية المستدامة في نطاقاتها المختلفة وأشكالها المتعددة بجمهورية إندونيسيا، ويأتي ذلك اهتمامًا من حكومة المملكة في دعم الجمهورية وتعزيز العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين.
إذ موّلت من خلال الصندوق السعودي للتنمية، لجمهورية إندونيسيا (12) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيا، في قطاعات النقل والمواصلات والزراعة والبنية التحتية والموانئ والصحة والتعليم، بمبلغ إجمالي يصل إلى أكثر من (401.6) مليون دولار، وتسهم تلك المشروعات والبرامج في النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي لدعم الحكومة والشعب الإندونيسي الشقيق.
وللمملكة سجل تاريخي حافل في المجال التنموي من خلال الصندوق السعودي للتنمية، الذي يُعدُّ ذراعًا في التنمية الدولية، لدعم قطاعات متعددة في مجالات إنسانية وتنموية مختلفة، بالإضافة إلى الشراكة مع المنظمات الدولية، وعَمِل الصندوق على دعم الدول النامية من خلال إيجاد فرص متنوعة تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي للعديد من المجتمعات، كما أسهمت المشروعات والبرامج الإنمائية التي موَّلها الصندوق في القطاعات الحيوية، في تحسين الظروف المعيشة، وتوفير فرص وظيفية لملايين البشر، كما دعم الصندوق المحتوى المحلي من خلال تشجيع العديد من الشركات السعودية والاستشاريين لتنفيذ مشروعات تنموية دولية مموَّلة من قِبل الصندوق في مختلف الدول.
ووصل النشاط الإنمائي التراكمي للمملكة من خلال الصندوق السعودي للتنمية منذ تأسيسه وعلى مدى أكثر من 48 عامًا، إلى أكثر من (697) مشروعًا وبرنامجًا إنمائياً في 84 دولة نامية حول العالم، وأسهمت تلك المشروعات والبرامج في تحقيق الاستقرار والازدهار في البلدان النامية، ويأتي ذلك انسجاماً مع أهداف المملكة المتمثلة في تحقيق الرخاء، وتوفير الدعم التنموي للدول الأقل نمواً.