خبأه في مركبته.. القبض على مروج القات في عسير السعودية تسلّم موريتانيا كمية من لحوم الهدي والأضاحي رياح شديدة وعواصف رعدية ممطرة على منطقة جازان تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق
حذّر إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ سعود الشريم من التهور والطيش واللامبالاة في الفكر والسياسة والإعلام والاقتصاد والحياة الاجتماعية، مؤكدًا أنها المجازفة والمخاطرة التي تجعل لسان المرء وفعله متقدمة على عقله وقلبه؛ فيقع بسببها في محاذير يصعب التخلص منها، أيًّا كانت حسية أو معنوية بصورة لا ينفع معها تلفيق.
وأضاف في خطبته اليوم في الحرم المكي قائلًا: “والله كم من لسان تهور فاحتاج بعده إلى اعتذارات طويلة لا يجدي كثير منها بعد فوات الأوان، وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: (ولا تكلمْ بكلام تعتذر منه غدًا)”.
وأكد من أقبح صور المجازفات ما كان منها متعلقًا بكرامة الآخرين وحقوقهم من خلال الاسترسال بسوء الظن تجاههم أو اتهام النيات التي لا يعلمها إلا الله الذي يعلم السر وأخفى، فيلقون التهم نحوهم جزافًا دون بينة ولا إقامة حجة يظهر من خلالها ابتذال اللسان وكثرة السلف به، واللامبالاة بحقوق المسلم تجاه أخيه، ومثل ذلك الاسترسال كفيل بإيقاع صاحبه في الغلو والتشدد المقيت؛ ليقع في فخ التضليل والتكفير بمجازفة تعميه عن تحقيق شروطه واتقاء موانعه، وما أكثر من ولجوا من هذا الباب المهلك!!