كريستيانو رونالدو يرد على إيلون ماسك.. ماذا قال؟ مستهدفات 2025.. توفير 80 ألف وحدة سكنية ووظائف لأكثر من 400 ألف شخص الجدعان: الإزالات العقارية لا تتم إلا لمصلحة عامة إحباط تهريب 125 كيلو قات في عسير البليهي يمنح الهلال التقدم ضد السد أبرز أرقام إيفان توني مع الأهلي بلاك هات تنطلق في ملهم بمشاركة أكثر من 300 متحدث عالمي و450 جهة عارضة الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت أمانة جدة تواجه الحالة المطرية بخطط و3 أقسام 5 أرقام مهمة و9 تأكيدات في حديث ولي العهد عن ميزانية 2025
يتوج المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون في دورته 22 التي تنظمها هيئة الإذاعة والتلفزيون في الرياض بالتعاون مع اتحاد إذاعات الدول العربية (إسبو)، الأعمال الفائزة بجوائز المسابقات التلفزيونية والإذاعية البالغ عددها أكثر من 60 جائزة ما بين ذهبية وفضية، وذلك وسط حضور أكثر من ألف إعلامي من مختلف دول العالم والعديد من المنظمات الإعلامية الدولية، خلال الفترة من 9 إلى 10 نوفمبر 2022م، بالتزامن مع إطلاق أعمال معرض مستقل الإعلام (فومكس) بمشاركة أكثر من 200 شركة وجهة متخصصة في تقنيات وبرمجيات وتكنولوجيات البث والإنتاج الإذاعي والتلفزيوني.
وبينت الأستاذة بهية بن صالح مديرة إدارة التلفزيون اتحاد إذاعات الدول العربية (إسبو) والمشرفة على المسابقات التلفزيونية أن الجوائز في مسار التلفزيون بلغت 32 جائزة في المسابقات الرئيسية والمسابقات الموازية، من جانبه بين الأستاذ ياسر جرانة مدير غدارة الإذاعة اتحاد إذاعات الدول العربية (إسبو) والمشرف على المسابقات الإذاعية أن الجوائز في مسار الإذاعة بلغت 32 جائزة منها 28 جائزة لمسار المسابقات الرئيسية في حين بلغت جوائز التبادل 4 جوائز نصفها ذهبية والآخر فضية.
وتحفل فقرات حفلي الافتتاح والاختتام بتكريم عدد من الشخصيات الإعلامية والفنية التي أثرت الساحة العربية بإنتاجاتها المرئية والمسموعة لأعوام عدة، بالإضافة إلى تتويج الفائزين بجوائز مسابقات الاتحاد في مجالي الإذاعة والتلفزيون، كما يشهد جدول أعمال المعرض تنظيم نحو 30 جلسة علمية وورشة عمل تبحث في جدليات الإنتاج التلفزيوني والإذاعي والمستقبل، والإعلام الرياضي والنجومية، إضافة إلى جلسات تعنى بمشاركة المرأة ودورها في السينما وقضاياها عبر التاريخ، وورش عمل تتمحور حول صناعة الأفلام والعمل الإعلامي المستقل، وغيرها من المواضيع التي سيناقشها المهرجان على مدار أربعة أيام.
وتأتي استضافة المملكة للمهرجان لتبرهن على المكانة المرموقة التي تحظى بها بين الدول، والإمكانات الكبيرة التي تمتلكها، والقدرات العالية على استضافة المناسبات الدولية الكبرى. كما يسجل المهرجان إنجازًا جديدًا للمملكة في استضافة المزيد من الفعاليات على أرضها، تحقيقًا لرؤية المملكة 2030م، وتأكيدًا على النهضة الاقتصادية والتنموية للمملكة بوصفها قوة استثمارية رائدة، كما تعد هذه الاستضافة فرصة لإبراز المناطق السياحية والقيمة النوعية للبنية التحتية للاستثمار الفاعل والفرص المثمرة الجاذبة، وتأكيدًا على ما تشهده المملكة من تحولات ثقافية واجتماعية تركز على قيم التسامح والتعايش وتقبل الثقافات المتنوعة وتعميق العلاقة مع المنظمات الإقليمية والدولية الفاعلة.