مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
لازال موقع تويتر يشهد العديد من التريندات غير الواقعية أو المدسوسة بدون داعٍ أو جدوى، وسط قصص ووسوم تنتشر ولكن بالبحث عن حقيقتها يتضح أنها بدون قصة أو حدث حقيقي تناقشه.
وضمن تلك التريندات التي شهدها تويتر اليوم، وسم “مطلقة تعاقب نفسها”، حيث بحثت “المواطن” عن تفاصيل الهاشتاق أو ما خلفه ولكن لم يكن هناك سوى الإعلانات أو انتشار الوسم ووضع تغريدات لا علاقة لها بالموضوع، وهي ليست الواقعة الأولى بل يشهد موقع التدوينات المصغرة كل فترة العديد من الوسوم غير الواضحة ويسير خلفها المغردون بدون البحث عن أصلها أو سببها.
ولكن هناك بعض التغريدات المتداولة عن الوسم ولم يتسنى لـ”المواطن” التأكد من صحتها، ومنها إن الوسم عن سيدة يقال إنها تزوجت 3 مرات وهي الآن مطلقة وعندها أطفال وتعرضت لخداع من اتفاق والدتها وزوجها ودخلت مرحلة القهر، ومن المفترض إحتواءها ومعالجتها قبل أن تأذي نفسها.
وعلق البعض على تلك القصة بالقول: إم تأنيب الضمير والشعور بالذنب قد يزيد بدرجة كبيرة في بعض الأمراض النفسية ويمكن أن يصل إلى حد الضلالات في مرضى الاكتئاب كأن يشعر المريض بالذنب تجاه شيء بسيط في الماضي ربما تشعر بالذنب لأنها لم تستقبل هدية عيد الأم من سنوات وفي هذه الحالة يكون الشعور بالذنب مرضي وليس طبيعي.
وقال آخر: مهما كان أسلوب الزوج وكلامه وطريقة تعامله يبقى هذا الشي بينه وبين طليقه لكن الأطفال مالهم ذنب وقلب الأم على أطفالها يحترق والله سبحانه وتعالى خلق الإنسان بعقل له قدره على استيعاب الأمور التي تحدث معه فأن زادت عليه الامور يضطرب هذا العقل ويحصل به خلل ويصبح لا يملك السيطرة على تصرفاته.
وعلى الرغم من ذلك لم يتم تداول القصة عبر الوسم المنتشر والذي أصبح في قائمة التريند إلا من عدة حسابات معدودة ولكن بقية التغريدات لم تكن سوى إعلانات أو تغريدات عادية، وهو ما يطرح تساؤل بشأن “صناعة التريند” على تويتر بالمملكة والانقياد خلفه بدون معرفة تفاصيله.