وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة خطوات تساعد على النوم الهادئ المدني: لا تتهاونوا في إرشادات السلامة عند استخدام وسائل التدفئة مكة وجدة الأعلى حرارة اليوم وطريف وعرعر 1 تحت الصفر ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية أول ظاهرة فلكية في 2025 بسماء السعودية الليلة مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة لمساعدة الشعب السوري
كتب حوالي 100 عضو في البرلمان البريطاني رسائل إلى رئيس اللجنة التوجيهية لحزب المحافظين، ما يسمى بـ “لجنة 1922″، جراهام برادي، يطالبون فيه بالتصويت بحجب الثقة عن زعيمة الحزب ليز تراس، حسبما ذكرت صحيفة “inews” نقلاً عن النواب.
وبموجب قواعد حزب المحافظين، يمكن للنواب أن يكتبوا إلى برادي يطلبون فيه التصويت بحجب الثقة عن زعيم الحزب.
ويجب أن يصوت حوالي 15٪ من نواب حزب المحافظين، حوالي 54 نائبًا، للشروع في التصويت، وبعد الإعلان عن التصويت بحجب الثقة، يتم إجراء اقتراع سري لجميع أعضاء البرلمان من حزب المحافظين وإذا فاز زعيم الحزب بالتصويت، بأكثر من 50٪ من الأصوات، فإنه يظل في منصبه ويحصل على حصانة لمدة عام، وإذا خسر، يضطر إلى الاستقالة.
وأضافت inews: “ربما كتب حوالي 100 من أعضاء البرلمان المحافظين رسائل إلي رئيس اللجنة التوجيهية لحزب المحافظين يطالبون بالتصويت على عزل ليز تراس”.
وقال أحد المحافظين إن رئيس “لجنة 1922″، الذي سيعود إلى العمل من إجازة يوم 17 أكتوبر، سيحتاج إلى مساعدة عدة أشخاص لفتح باب المكتب المليء بالرسائل.
وأشار أحد المصادر إلى أن قيادة اللجنة قد تجري تصويتا بحجب الثقة عن تراس، وقد ينصحها برادي بالاستقالة.
وذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، مستشهدة بموقف عدد من البرلمانيين البريطانيين من حزب المحافظين، أنه بعد محاولة فاشلة لتعزيز موقفه من خلال إقالة وزير الخزانة، يمكن إقالة رئيسة الوزراء البريطانية ليز تراس من منصبها في غضون أيام أو أسابيع.
وحسب الصحيفة البريطانية، فإن البرلمان لا يستبعد أن تقوم مجموعة من المحافظين البارزين بزيارة رئيس الوزراء الأسبوع المقبل ويخبرونها بأنها تفقد دعم النواب، وبسبب ذلك “انتهت اللعبة”.
وقال عضو في البرلمان لم يذكر اسمه إن إقالة تراس تعتبر الآن “حتمية” من قبل حزب المحافظين.