بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأميركية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين أمطار غزيرة على الجوف حتى التاسعة مساء الغد بالأرقام.. تاليسكا يواصل توهجه مع النصر
جددت وزارة الصحة التحذير من وجود نسبة كبيرة من السكر في المشروبات المحلاة والأغذية المصنعة تحت مسميات مختلفة، داعية في الوقت نفسه إلى عدم تجاوز الحد اليومي من الكمية التي ينصح بها للاستهلاك.
وقالت الصحة إن هذه المشروبات مرتفعة السعرات وقليلة أو منعدمة القيمة الغذائية.
كما أنها تسبب مخاطر صحية أبرزها السمنة والسكري من النوع الثاني وتسوس الأسنان وأمراض القلب.
يذكر أن منظمة الصحة العالمية توصي بألا يتجاوز استهلاك الفرد من السكر في اليوم 10 ملاعق صغيرة، في كافة المشروبات.
وفي وقت سابق أظهرت دراسة علمية أن البالغين الذين يشربون مشروبين أو أكثر من المشروبات المحلاة بالسكر يوميًا قد يزيد لديهم خطر الإصابة بسرطان الأمعاء قبل بلوغهم سن الخمسين.
كما أظهرت البيانات أن كل حصة إضافية يتم تناولها يوميًا من المشروبات المحلاة بالسكر، ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الأمعاء بنسبة 16٪.
وقال الباحث المشارك في الدراسة الدكتور يين كاو من كلية الطب في سانت لويس: “أضافت نتائجنا سببًا آخر لتجنب المشروبات المحلاة بالسكر، وقدمت أيضًا دلائل أولية على أن تناول هذه المشروبات قد يساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم قبل سن الخمسين.”
وأضاف: “تشير النتائج أيضًا إلى أن تقليل تناول المشروبات المحلاة بالسكر واستبدالها بمشروبات صحية أخرى، لا سيما الحليب، سيكون خيارًا أفضل وأكثر حكمة للصحة على المدى الطويل”. كما تم ربط الاستهلاك المفرط للمشروبات المحلاة بالسكر بزيادة خطر الإصابة بالسمنة ومرض السكري من النوع 2، وهو مرض ناجم عن عدم قدرة الجسم على معالجة السكر.
ولاستكشاف هذه العلاقة المحتملة بين استهلاك الأطعمة المحلاة بالسكر المضاف وسرطان الأمعاء والمستقيم، حلل كاو وزملاؤه بيانات من أكثر من 95 ألف مشارك في دراسة مراقبة مستمرة لـ 116429 ممرضة مسجلة في الولايات المتحدة. أبلغت النساء عما يأكلن ويشربن من خلال الإجابة على استبيانات تم إجراؤها كل أربع سنوات، بدءًا من عام 1991.