القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 29 كيلوجرامًا حشيش مخدر بنجران عازف الربابة يُعيد زوّار مهرجان وادي السلف إلى أجواء البادية قصف إسرائيلي يستهدف دمشق وسقوط 15 قتيلًا وظائف شاغرة بشركة مصفاة ساتورب الدفاع المدني يوجه 4 نصائح مهمة بشأن سخانات المياه عبدالله عسيري: مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية تهديد عالمي يتطلب توحيد الجهود في قبضة الأمن.. شبكة إجرامية لتهريب المخدرات إلى المملكة والإطاحة بـ9 مواطنين وظائف إدارية شاغرة في مطارات جدة مساعد وزير النقل: جائزة تجربة العميل السعودية تعزز رضا العملاء وتحسن كفاءة الأداء وظائف شاغرة لدى شركة النهدي
احتفت القوات البحرية الملكية السعودية بمراسم إرسائها العارضة الرئيسية للسفينة الثانية من سفن «مشروع طويق» التي أطلق عليها رسميًا اسم «سفينة جلالة الملك فهد»، وذلك في مدينة مارينيت بولاية ويسكونسن الأمريكية.
#القوات_البحرية تُرسي العارضة الرئيسية لـ «سفينة جلالة الملك فهد»، ثاني سفن #مشروع_طويق في ولاية ويسكونسن الأمريكية. pic.twitter.com/Gk28ndvIPR
قد يهمّك أيضاً— وزارة الدفاع 🇸🇦 (@modgovksa) October 14, 2022
وحضر مراسم إرساء السفينة معالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فهد بن عبدالله الغفيلي والملحق العسكري في سفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن وأتاوا، وعدد من كبار ضباط القوات البحرية السعودية والأمريكية، وعدد من المسؤولين في شركة لوكهيد مارتن وشركة فينكانتيري.
وبهذه المناسبة، أعرب معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية في كلمة له عـن سروره بهذا الحدث الرئيسي من مراحل تصنيع «سفينة جلالة الملك فهد»، مشيدًا بالدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة أيدها الله.
ويُعد «مشروع طويق» أحد أبرز المشاريع الرئيسية لتطوير القوات البحرية الملكية السعودية، ويتضمن أربع سفن قتالية متعددة المهام تمتلك أحدث المنظومات القتالية المتطورة في جميع الحروب البحرية ضد الأهداف الجوية والسطحية وتحت السطحية.
وستسهم هذه السفن في رفع مستوى الجاهزية القتالية للقوات البحرية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية والحيوية للمملكة.
ويشتمل المشروع على تأهيل وتدريب أطقم السفن وتوفير مشبهات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي، كما سيسهم في نقل وتوطين العديد من الإمكانيات الفنية والتقنية وذلك تحقيقًا وتفعيلًا لإعلان سمو ولي العهد بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول عـام 2030م، ما يعزز من إمكانيات الشركات الوطنية، كما سيخلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي، بمـا يرفـع اسهام المواطنين في هذه الصناعة الحيوية.