وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
ذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن بعض المدعوين لحضور تشييع الملكة إليزابيث وبينهم الرئيسان بايدن وماكرون، وإمبراطور اليابان ناروهيتو، لن يجبروا على ركوب الحافلة للوصول إلى موقع الجنازة.
وأفاد تقرير الصحيفة بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، والفرنسي إيمانويل ماكرون والإمبراطور الياباني ناروهيتو، سيكونون من بين القادة الذين سيمنحون إعفاءات من ركوب الحافلة “لأسباب أمنية” وسوف يتنقلون بسياراتهم المدرعة الخاصة، بحسب روسيا اليوم.
وتعني قواعد السفر أن بايدن سيكون حرًا في اصطحاب سيارته الكاديلاك المدرعة التي يطلق عليها اسم الوحش إلى وستمنستر لحضور الحفل الرسمي.
وتم تصميم السيارة المدرعة لتحمل هجوم بالأسلحة النووية أو البيولوجية أو الكيميائية وتحتوي على عدة أكياس من فصيلة دم الرئيس.
وتقام الجنازة يوم الاثنين في كنيسة ويستمنستر ومن المقرر أن يستضيف الملك تشارلز الثالث قادة العالم في حفل استقبال في قصر باكنغهام في الليلة السابقة للجنازة.
وبحسب الصحيفة يتوقع أيضًا أن يتم إعفاء الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
ويأتي ذلك بعد نشر وثيقة مسربة تشير إلى أن جميع القادة الأجانب سيضطرون إلى ركوب الحافلات من موقع سري في غرب لندن إلى وستمنستر آبي بسبب “الإجراءات الأمنية المشددة والقيود المفروضة على الطرق”.
لكن مصدرًا حكوميًا أوضح الموقف لصحيفة “التايمز” البريطانية قائلًا: “يبدو جليًا، أنه لن يكون من المناسب مطالبة قادة مجموعة السبع بركوب الحافلة”.
ومن المتوقع أن توجه الدعوة لأكثر من 100 من قادة العالم ورؤساء الدول والدبلوماسيين في أول جنازة رسمية كاملة تقيمها بريطانيا منذ وفاة ونستون تشرشل عام 1965.
ويحتفظ قصر باكنغهام بالسلطة التقديرية لتوجيه الدعوات إلى المقربين من العائلة المالكة.