تسيير جسر جوي وآخر بري لنقل المساعدات السعودية إلى سوريا جولة مطرية جديدة تبدأ بعد غدٍ الفترة الزمنية لإجراء الفحص الفني الدوري للمركبات قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق
يرعى معالي الدكتور عبدالرحمن بن محمد بن عبدالرحمن آل إبراهيم محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، “ملتقى العطاء المجتمعي 2016م”، الذي يقام صباح يوم الخميس المقبل بمحطات تحلية المياه المالحة والقوى الكهربائية بالشعيبة، تحت شعار “المسؤولية المجتمعية وآفاق المستقبل”؛ لتحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع الخيري.
وقال مدير التشغيل والصيانة بمحطات تحلية المياه المالحة والقوى الكهربائية بالساحل الغربي المهندس محمد بن عايض الثبيتي: إن الملتقى ينطلق من رؤية المؤسسة لأن تكون نموذجاً للشراكة الفاعلة في التنمية المجتمعية المستدامة، والعمل على ترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية.
وأضاف “الثبيتي” أن الملتقى الذي تُنظّمه المؤسسة بشراكة معرفية مع جامعة بناء التميز العالمية، وبالتعاون مع الاتجاهات الاستثمارية واتجاهات التميز، سيشهد مناقشة واقع المسؤولية المجتمعية والمأمول منها، إلى جانب استعراض عدد من التجارب الناجحة في هذا المجال.
وأشار المهندس “الثبيتي” إلى أن المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، تنطلق من تعريفها للمؤسسة للمسؤولية المجتمعية، في الاستمرار في إنتاج الماء والكهرباء بكفاءة، والالتزام برعاية عاملينا وأسرهم، والمساهمة في التنمية المستدامة للمجتمع؛ مبيناً أن للمؤسسة قيماً تنطلق بها في مجال المسؤولية المجتمعية، وتتمثل في: (العمل بروح الفريق، والمبادرة، والجودة، والإتقان، والعدالة، والتطوع، والاستدامة).
يُذكر أن “ملتقى العطاء المجتمعي 2016م” الذي تنظمه المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة تحت شعار “المسؤولية المجتمعية وآفاق المستقبل”، يتطلع لتحقيق الشراكة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع الخيري؛ للمساهمة في التنمية المستدامة، إلى جانب خلق بيئة تشجّع على تبني أفضل الممارسات في مجال المسؤولية المجتمعية.