النصر يسعى لاستعادة توازنه ضد العين تشكيل مباراة الاتفاق ضد القادسية الكويتي نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض
في الوقت الذي يتسارع فيه إيقاع الإعلام الجديد، لا تزال بعض القنوات الفضائية تعتمد على مقدمي برامج ومذيعين أقل من المستوى المطلوب، الأمر الذي يثير حالة من الجدل حول المعايير التي تم وضعها لاختيار من يشغل وظيفة المذيع أو مقدم البرامج.
عبّر العديد من المثقفين والمواطنين عن تذمرهم من ضعف المستوى الثقافي لبعض المذيعين والمذيعات، الأمر الذي يعيق دورهم في إيصال الرسالة الإعلامية إلى الجمهور.
وقال عادل حوشان من طوى للثقافة والنشر: “المذيعة ظُهر اليوم تسوق لبرامج ثقافية… تسمّي سنام الجمل “سنم” وتجمعها “سِنام” وتسمي لحن المجرور “جرور”. وتابع: “إذا تسلموا برامج الثقافة… مصيرنا للمجهول”!
وأضاف أنه: “من صفات المذيع الجيد…التحضير والقراءة والسؤال عن كل ما سيقدم ولا يعرفه، وتعلم نطق اللغة والمصطلحات وإلا “سنحصد هواء ونغمر ماش”.
أما الكاتب ناصر الحميدي فرد بالقول:” حين يتساوى السنم والسناب تكون النتيجة ما سمعت !!!”.
يذكر أن ضعف المستوى المذيع يفقد البرنامج التلفزيوني مضمونه، خاصة إن كان من البرامج الحوارية التي يجب على المذيع فيها أن يكون ملمًا بكافة أطراف الموضوع، ولديه القدرة على استنطاق الضيف والحصول منه على المعلومة التي ينتظرها المشاهد، وليس التي يرغب الضيف في تقديمها وهذا يتطلب إعدادًا جيدًا للبرنامج ودراسة جيدة من قبل المذيع لكافة الجوانب.