خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
شن المرجع الشيعي العراقي “الصرخي الحسني”، هجوماً حاداً على قادة المرجعيات الشيعية في إيران والعراق؛ مستنكراً تباكيهم المبالغ فيه على تنفيذ السعودية حكم الشرع في مواطنها نمر النمر، الذي أحدث أزمة دبلوماسية بين الرياض وطهران، بعد هجوم العشرات من الإيرانيين على سفارة المملكة في طهران وقنصليتها في “مشهد”، وآخر فصول الأزمة قطع العلاقات بين البلدين.
وأدان الصرخي الحسني، في تصريح لجريدة “الشروق” المصرية، حالةَ “التباكي” التي أصابت البعض بعد حادثة الإعدام؛ قائلاً: “لا أعرف أصل وخلفية القضية التي حوكم بسببها ونُفّذ عليه حكم الإعدام؛ ولكن مهما كان ذلك؛ فلا يوجد أي مبرر ديني أو أخلاقي أو إنساني أو تاريخي أو قانوني يُبرر اهتمامهم وتفاعلهم وتحشيدهم وتأجيجهم الفتن؛ في مقابل المواقف المخزية والصمت القاتل الذليل من الجميع إزاء ما وقع ويقع على أهلنا وأعزائنا رجال الدين العلماء من السنة والشيعة؛ من (خطف، وقتل، وتمثيل، وحرق، وسحل، ورقص على جثث الأموات الشهداء)”.
ويعيب “الصرخي” ازدواجية المواقف في العراق وإيران، من حادثة إعدام مواطن سعودي من طرف سلطات بلاده؛ دون أن تبالي تلك الأصوات بالجرائم التي تقع على أهل السنة في العراق، وضد السوريين، ويسجّل أن “النمر” “ليس من مواطني العراق، ولا من مواطني إيران، وثبت أنه لم يصدر منه أي موقف لصالح العراق وشعبه المظلوم، وهنا تحصل المفاجأة والاستغراب الشديد عند عموم العراقيين من ردود الفعل الكبيرة المتشنجة العنيفة من سياسيي العراق وحكومته وقادة الحرب فيه والمراجع والرموز الدينية حتى الأعجمية؛ في الوقت الذي لم نجد منهم أي رد فعل لما وقع ويقع على الشعب العراقي؛ من (حيف، وظلم، وقبح، وفساد)، وما حصل على الملايين منهم من (مهجّرين، ونازحين، ومسجونين، ومغيبين، ومفقودين، وأرامل، ويتامى، ومرضى، وفقراء)، كما أننا لم نجد منهم أي رد فعل لما وقع ويقع على شعبنا السوري العزيز من تمزيق وتشريد وتهجير وقتل وتدمير!”.
ويُعرف عن “الصرخي” أنه من أكبر المناوئين للهيمنة الإيرانية على العراق، ونفس المواقف يتبناها ضد أذناب نظام ولاية الفقيه من الساسة والمراجع الشيعية العراقية، ومما يقوله: “الساسة في العراق الذين يراهنون على إيران هم أغبى الأغبياء؛ إيران في أي مواجهة ستنهار أسرع من سوريا والموصل”، كما أدان الجرائم التي ترتكبها الجماعات الشيعية ضد المدنيين في المحافظات السنية، ووصفها بـ”جرائم يندى لها جبين الإنسانية”، وإنه تمنى الموت على يد “داعش على أن يقتل بيد هؤلاء الخونة والمجرمين المنتسبين للشيعة”.
د.مؤيد
هذا الرجل اجبرنا على احترامه لمواقفه الاصيلة والانسانية النصفة للسنة والشيعة هكذا هو الاسلام الحقيقي اسلام الوسطية والاعتدال ونبذ الطائفية المقيتة بارك الله بالمرجع العروبي الصادق
مجيد علي
مرة اخرى يثبت السيد الصرخي انه ليس رجل مذهب بل هوه رجل الاسلام المحمدي حيث لاينحاز الى طائفتة فهوه يدور مدار الحق اين يوجد الحق تجده
علي كامل
احسنت
عباس محمد
كم هيه مواقفك نبيله وانسانيه ايه السيد الحسني الصرخي في كل يوم تثبت للعالم انك انسان حر ذو اخلاق انسانيه واسلاميه رصينه لاتتأثر بقرقعات الاعلام الطائفي المزيف الذي اشعل الحروب بين المسلمين
حسن عدنان
طالما حذر المرجع الصرخي من ايران ومشروعها التوسعي والطائفي المدمر حيث خاطب المجتمع العربي بضرورة ايقاف هذا التمدد الاستعماري ووصفها بانها وحش كاسر لاتريد الخير الا لنفسها وقوميتها
محمد عرب
الله محيي اصل الرمجع العربي الصرخي على مواقفه الاصيلة التي قوضت مضاجع الفرس المجوس وانتهازيتهم وتمددهم الاسود
سعد الشمري
ايران تضحك على اتباعها من الشيعة ليس كل الشيعة فقط الذين توهموا بان ايران تمثلهم وتدافع عنهم وتستخف بعقولهم والغاية هي انشاء دولة فارس الكبرى على ارض العروبة لكن المرجع العربي الصرخي لهم بالمرصاد فلا يتركهم ففي كل مرة يفضح دينهم الزائف