الحرب ضد الصين وليس العالم.. الجميعة يحلل رسوم ترامب
رياح نشطة وأتربة على طريف حتى التاسعة مساء
ضبط مخالفين لاستغلالهم الرواسب في المدينة المنورة
نمو عدد تراخيص مرافق الضيافة السياحية بنسبة 89% في مختلف المناطق
توقعات باستمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل
القبض على شخصين لترويجهما أقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بعسير
أكثر من 200 مرض يمكن أن تنتقل عبر الطعام
برنت يهبط دون 60 دولارًا للمرة الأولي منذ فبراير 2021
رياح نشطة وأتربة مثارة على حائل حتى السادسة مساء
إحباط تهريب 500 كيلو قات في جازان
كشف الدكتور عبدالله المسند خبير الطقس وأستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، عن أن مدينة الرياض لم تشهد أمطارًا غزيرة منذ 52 عامًا مثلما شهدت أمس الأحد.
منذ عام 1970م (52 سنة)لم يشهد #الرياض أمطاراً غزيرة خلال شهر #يوليو كما حدث يوم أمس جنوبي الرياض
2 محرم 1444
31 يوليو 2022
وهذا ينسحب أيضاً على أجزاء من #الوشم هذا والله أعلم. pic.twitter.com/zTOw5N0rKNقد يهمّك أيضاً— أ.د. عبدالله المسند (@ALMISNID) August 1, 2022
وقال المسند في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر”، إنه منذ عام 1970م أي (52 سنة)لم تشهد الرياض أمطاراً غزيرة خلال شهر يوليو كما حدث يوم أمس جنوبي الرياض، مضيفًا أن هذا ينسحب أيضا على أجزاء من الوشم.
ولفت في رد على تساؤل بشأن شدة الرياح وعلاقتها بهطول الأمطار، إلى أن الرياح الهابطة من السحب تكون قوية بسبب برودتها، حيث تثقل فتهبط مع مياه الأمطار.
وفي سياق متصل، أصدرت الإدارة العامة لتوقعات الطقس والمناخ، في المركز الوطني للأرصاد اليوم الاثنين، بيانًا توضيحيًا، بشأن الحالة الجوية الماطرة التي تأثرت بها العاصمة الرياض بالمناطق الوسطى والشرقية بالمملكة.
وقال مدير الإدارة العامة لتوقعات الطقس والمناخ، حمزة بن عبدالعزيز كومي، إن الحالة الجوية الماطرة التي تأثرت بها المناطق الوسطى والشرقية بالمملكة، تعد من الحالات المطرية “غير الاعتيادية” في هذه الفترة من فصل الصيف.
وأضاف كومي أن السجلات المناخية لمحطات الرصد المأهولة للمركز الوطني للأرصاد، تشير إلى تسجيل مدن المناطق الوسطى والشرقية كميات أمطار متفاوتة منذ عام 1993م لشهري يوليو وأغسطس بلغت أعلاها في مدينة الأحساء بـ 19ملم في عام 1993م، فيما بلغت كمية الأمطار في العاصمة الرياض يوم الأحد 31 يوليو 2022م 26,6 ملم.
وأشار إلى أنه لا يستبعد تكرار الحالة الجوية الممطرة خلال الفترة المقبلة، في ظل التغيرات المناخية والظواهر الجوية الحادة والمتطرفة التي باتت تؤثر على العالم والمنطقة.