طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
لم يكشف مهاجم ريال مدريد الإسباني ومنتخب البرتغال لكرة القدم كريستيانو رونالدو عن مدة محددة للاستمرار بالملاعب، مشيرا إلى أنه ينوي اللعب لـ”خمسة، ستة، سبعة، عشرة أعوام” أخرى، لكنه أكد رغبته في “العيش مثل الملك” بعد نهاية مسيرته الاحترافية.
وقال رونالدو، الفائز بالكرة الذهبية 3 مرات، والذي سيحتفل بعيد ميلاده الـ31 الشهر المقبل، في حديث لصحيفة “إلموندو” الإسبانية، نقلته فرانس برس، الأحد، إنه لا يرى نفسه مدربا أو مسؤولا، وينوي “فعل ما يحلو له” عقب اعتزاله في عالم الموضة، أو مساعدة الأطفال.
وأضاف نجم ريال مدريد: “حياتي مرتبطة جدا بكرة القدم”، مضيفا “لكنني لا أريد أن أعطي انطباعا بأنني أشتكي. لا. حياتي رائعة ولكن أعتقد أنني سأستمتع كثيرا عندما تنتهي مسيرتي الكروية وسيكون لدي الوقت لأفعل ما أحب”.
وتابع: “على سبيل المثال: هذا السبت هناك مباراة في الملاكمة في لاس فيغاس، كنت أود أن أسافر مع عائلتي وأصدقائي لمشاهدتها، ولكن لا أستطيع لأنه ليس لدي الوقت. لا يمكنني الشكوى الآن (..) ولكن بعد ذلك، أريد أن أعيش مثل الملك”.
وأكد رونالدو أنه يتوقع أن يعيش “حياة أخرى”، بعيدا عن كرة القدم، وقال “في البداية أعتقد أن ذلك سيكون صعبا بعض الشيء بالنسبة لي ولكن إذا سئلت اليوم عما إذا كنت أريد أن أصبح مدربا، فجوابي هو لا. لا مسؤول في ناد أو رئيسا له”، مشيرا إلى أنه ينوي الاستمرار في الاستثمار على الخصوص في عالم الموضة.
وأضاف” “أقوم بتطوير علامتي التجارية في الملابس، منذ 4 سنوات، وأريدها أن تستمر في التطور لأن كرة القدم ستنتهي في خمسة، ستة، سبعة، أو عشرة أعوام”.
ومن بين المشروعات الأخرى التي يقوم رونالدو بدراستها إنشاء مؤسسة للطفولة. وقال: “هذا شيء نحن بصدد دراسته، وبصراحة، هذا يعجبني (…)، لست مضطرا للقيام بذلك ولكنني أشعر بأنني بحالة جيدة عندما أساعد الآخرين، قليلا أو كثيرا”.