ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
في الوقت الذي شدد فيه العديد على أهمية مبادرات وزارة الصحة بهدف فحص المقبلين على الزواج من الجنسين، التي تهدف إلى استكشاف الأمراض الوراثية في مرحلة مبكرة قبل الزواج، دعا البعض إلى شمول الصحة النفسية في الفحص.
وعبر وسم :”فحص ما قبل الزواج للجنسين” طالب المغردون بألا يقتصر الفحص على اكتشاف أمراض الدم، والأمراض الوراثية والمعدية فقط، بل يمتد لفحص المخدرات والخمور، وغيرها من التحاليل التي قد يكون لها معنى اجتماعي بالإضافة للمعنى الطبي.
وتشارك مغردون قصصًا عن اكتشاف بعض الحالات بعد الزواج أن أحد الزوجين يعاني من أمراض نفسية، لم يتم الكشف عنها من قبل، أو إدمان على نوع من المهدئات أو غيرها من الحالات. واعتبر البعض أن الفحص النفسي وأنماط الشخصية توازي أهميتها الفحص الطبي لأن علاج المرض متاح بينما علاج الروح والشخصية مكلف ومؤلم، وهو قد يكون أكثر تأثيرًا على استقرار الحياة الزوجية بعد ذلك.
كما أشارت بعض الاقتراحات إلى تنظيم دورات تأهيلية اجتماعية لمقبلين على الزواج، في إطار المبادرة نفسها؛ في سبيل تحقيق أكبر قدر من الأهلية لضمان حياة أسرية مستقرة، بعيدًا عن المشكلات الصحية والنفسية كذلك.
وشدد بعض المختصين على أهمية بعض الفحوصات الضرورية خاصة للأزواج الأقارب أو من قرية واحدة، منها فحوصات الإعاقات موضحين بعض المراكز التي تقوم بالفحص المذكور.