إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
أكد خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، أن العمل بالمنزل يعد نوعًا من الرياضة، التي تفيد الجسم، وتحميه من الخمول.
وقال الخضيري: “العمل بالمنزل يعتبر نوعاً من الرياضة وأي حركة تتحركها بمنزلك تعتبر رياضة، لا تطلب من أحد خدمتك أو إحضار أشيائك! بل قم بها أنت بنفسك فهي لك رياضة ونشاط ولا تعتمد على أحد ليخدمك”.
وتابع: “لا تجعلوا والديكم يصابون بأمراض الكسل والخمول بزعم أنكم تخدمونهم لكي لا يتعبوا، بل ادعموا حركتهم ونشاطهم”.
وأشار أستاذ المسرطنات إلى أن السمنة والسكر ليسا نوعاً واحداً، وإن كان السكر أحد مسببات السمنة؛ مؤكدًا أن الأكل بكميات كبيرة، وعدم بذل أي نشاط بدني أو رياضة؛ هو السبب الرئيس لإصابة الجسد بالسمنة.
وأضاف: “قد يمنعك الآن التكاسل والتسويف من رياضة المشي التي قد تنقذك بإذن الله من أمراض كثيرة مثل: السكري، والقلب، والسمنة، والروماتيزم؛ ستندم حين يمنعك المرض نفسه من المشي”.
وأكمل: “أعرف أشخاصاً سببت لهم السمنة تضاغطاً واحتكاكاً بمفاصل الركبة، ولا يستطيعون المشي الآن ويتحسّرون على أيام مضت كانوا يستطيعون المشي ولم يفعلوا”.
وفي وقت سابق؛ حذر خبير المسرطنات الأستاذ الدكتور فهد الخضيري، من ممارسة الرياضة القاسية والتنافسية بعد الأكل، مؤكدًا أن المشي علاج مهم لكثير من الأمراض، وللحفاظ على صحة الجسم، ولو كان بعد الطعام.
وقال: “المشي علاج التوتر والقلق، حرق دهون بالجسم، وصرف السعرات الزائدة عن حاجة الجسم! لذا فأنا من مؤيدي مقولة شيباننا يرحمهم الله (من تعشى يتمشى) ولا يضر المشي بعد الأكل بل مفيد؛ الضرر من الرياضة القاسية أو التنافسية بعد الأكل، أما المشي بعد الأكل يفيد ولا يضر”.
وأضاف: “لا بد لكل إنسان أن يمشي، سواء لديه رغبة أو ليست لديه رغبة، فهي تعتبر علاجاً، وضرورة، ومطلباً من مطالب الصحة، فجزء من نظامنا الصحي الأكل، وجزء مهم جدًّا هو الرياضة والمشي”.