خطيب المسجد النبوي: شهر رمضان مدرسة تهذب فيها النفوس وتُلجم الشهوات
خطيب المسجد الحرام: سينتهي رمضان عن قريب والسعيد من تدبر أمره وانتهز الفرصة
السعودية ترحب باستضافة اللقاء المقرر بين أمريكا وأوكرانيا في جدة الأسبوع المقبل
درجات الحرارة اليوم.. نجران وشرورة 36 درجة وتبوك صفر مئوية
سلمان للإغاثة يوزع 400 سلة غذائية في جنوب أفريقيا
آلية تعديل المهنة في توكلنا
امتلاء جنبات المسجد الحرام بالطائفين في الجمعة الأولى من رمضان
الصين تدعم الخطة العربية لإعادة إعمار غزة
3 خطط تقسيط في مساند
ترامب يوقع أمرًا لإنشاء احتياطي إستراتيجي للبيتكوين
-
28°
اليأس وارتفاع الأسعار وراء غضب الإيرانيين في الشوارع
اندلعت الاحتجاجات في بعض المدن الإيرانية الأكثر فقرًا في أوائل مايو، بعد أن خفضت الحكومة الدعم الحكومي للمواد الغذائية؛ مما أدى إلى ارتفاع الأسعار بنسبة 300% للعديد من المواد الغذائية التي تعتمد على الدقيق.
ارتفاع أسعار السلع:
وبحسب cnn، ارتفعت أسعار السلع الأساسية الأخرى، مثل زيت الطهي ومنتجات الألبان. وقالت الحكومة: إن الخطوة تهدف إلى إعادة توزيع الدعم على ذوي الدخل المنخفض.
وقال زيب كالب، الزميل الزائر في مركز الأبحاث Bourse & Bazaar Foundation، لشبكة CNN: إن معظم المتظاهرين كانوا من العاملين في القطاع العام، لكن من بين المتظاهرين أيضًا مدرسون وسائقون.
وكان للتجمعات أصداء عام 2019، عندما خرج الكثيرون إلى الشوارع احتجاجًا على ارتفاع أسعار الوقود في الاحتجاجات التي أصبحت الأكثر دموية منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية في عام 1979 وكان الاقتصاد الإيراني، الذي شلته العقوبات الغربية ووباء Covid-19، يكافح بالفعل من أجل التأقلم.
وقال كالب: إن حرب أوكرانيا كانت “ضربة مزدوجة” لها.
وتعد إيران واحدة من أكبر مستوردي القمح العالميين، حيث تعتمد على روسيا وأوكرانيا فيما يقرب من 40% من إمدادات القمح، وفقًا لمنظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة.
للاحتجاجات تأثير أوسع:
وكتب جيسون رزيان، مدير مكتب طهران السابق لصحيفة واشنطن بوست، في مقال رأي، أن الاحتجاجات لن تسقط بالضرورة النظام الإيراني، لكن افتقار الحكومة للرد الكافي قد يسمح بتفاقم حالة الاستياء.
وكتب: “في الوقت نفسه، ليس لدى النظام علاج لمجموعة الشكاوى الحالية، مما يعني أنهم سيستمرون، وسيزدادون تكرارًا مع تزايد اليأس العام”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب