طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية، اليوم الأربعاء، نقلًا عن مسؤول من الإدارة الروسية، كيريل ستريموسوف، أن منطقة خيرسون التي تسيطر عليها روسيا في أوكرانيا، تسعى لمطالبة الرئيس فلاديمير بوتين بدمجها في موسكو بحلول نهاية العام.
وقالت موسكو في أبريل إنها سيطرت بشكل كامل على منطقة خيرسون ذات الأهمية الاستراتيجية؛ لأنها توفر جزءًا من الرابط البري بين شبه جزيرة القرم، التي استولى عليها الدب الروسي من أوكرانيا في 2014، وبين المناطق الانفصالية التي تدعمها موسكو في شرق أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 23 أبريل الماضي إن المفاوضات بين كييف وموسكو ستكون في خطر إذا استخدمت روسيا الاستفتاءات الزائفة لتبرير ضم منطقتي خيرسون وزابوريزهيا المحتلتين.
وقال زيلينسكي إن مثل هذه الخطوة تعني أن كل ما حدث من قبل، كل اجتماعات المجموعات الدبلوماسية، كلها خيالية ومسرح سياسي.
وفي عام 2014، بعد شهر من احتلال شبه جزيرة القرم، نظمت موسكو استفتاءً هناك، رفضته أوكرانيا والغرب باعتباره غير شرعي، وقد أيد بأغلبية ساحقة الضم إلى موسكو.
وقال نائب رئيس الإدارة الروسية في خيرسون، كيريل ستريموسوف، للصحفيين إنه لا توجد خطط لإنشاء جمهورية خيرسون الشعبية، مثل إقليمي دونيتسك ولوغانسك في أوكرانيا، لكنه أشار إلى أن هناك خططًا لمطالبة بوتين بضمه.
أضاف لوكالة نوفوستي: خيرسون هي روسيا، ولن تجرى استفتاءات، بل سيكون القرار بناء على نداء القيادة الإقليمية في خيرسون إلى الرئيس الروسي، وسيكون هناك طلب لإدراج الإقليم ضمن منطقة مناسبة من الاتحاد الروسي.