خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
سخرت أوساط ديبلوماسية خليجية في أبو ظبي من تنويه وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور التابع لـ”حركة أمل” و”حزب الله” بـ”العلاقات الممتازة والودية” التي تربط لبنان بدول مجلس التعاون الخليجي “على كل المستويات الرسمية والشعبية”, كاشفة عن أن دول مجلس التعاون رفضت مجتمعة ومتفرقة وساطات منصور ومرجعيته السياسية المتمثلة برئيس مجلس النواب نبيه بري ومبعوثيه الى دول المجلس, لأنها محاولات كاذبة لاحتواء قرارات المجلس بمقاطعة اللبنانيين بشكل خاص العاملين في تلك الدول لصالح “حزب الله” و”أمل” حيث يحولون سنويا مئات ملايين الدولارات الى قيادتيهما.
وقالت تقارير كويتية أنه تم إبلاغ منصور من أكثر من عاصمة خليجية بأنه غير مرحب به لزيارتها, مشيرة إلى أن الإجراءات ضد اللبنانيين المرتبطين بـ”حزب الله” و”حركة أمل” وحلفائهما, شملت “تجميد المصارف الخليجية آلاف الحسابات العائدة لأتباع الحزب والحركة في عواصم الخليج, ووقف تزويد الآلاف من هؤلاء بتأشيرات دخول جديدة بعد مغادرتهم المنطقة, وملاحقة تحويلات الآلاف منهم الى عواصم أوروبية تتعامل مع المصارف الخليجية, والتدقيق في مصادر الأموال التي تصل إلى هؤلاء العملاء ومعظمها غير شرعي كإدارة شركات وهمية بأسماء خليجيين من عامة الشعب يتقاضون رواتب من مكاتب الحزب والحركة هناك وتلك التي ترسل الى مصادر شيعية ومصارف تابعة للحزب والحركة في بيروت ومناطق اخرى من العالم”.
وحذرت الأوساط الخليجية الحكومة اللبنانية من الاستمرار في تجاهل “ارتكابات المرافق الحكومية والأمنية والعسكرية المتعاونة مع “حزب الله” و”حركة أمل” على حساب العلاقات مع دول “الخليجي”, وخصوصاً جهاز الأمن العام الذي تؤدي همينته على المعابر الحدودية البرية والجوية والبحرية إلى تسهيل آلاف عمليات تهريب الاسلحة والأموال غير المغسولة والمخدرات والسلع المسروقة من دول أخرى لتباع في لبنان, مثل السيارات الاوروبية والهواتف الخلوية وحتى بعض اليخوت التي بات عدد من قادة “أمل” و”حزب الله” يمتلكها, متشبهين بزعماء كراتل المخدرات في أميركا اللاتينية.
ويقال ان بعض قيادات “حزب الله” يمتلك طائرات خاصة لهم ولعائلاتهم ويستخدمونها في نقل وتهريب تلك الممنوعات الى لبنان وبالعكس.
وكشفت الأوساط عن أن “دولتين خليجيتين على الاقل فوجئتا بامتلاك موظفين لبنانين يعملون في شركات خليجية برواتب متواضعة, يخوتاً صغيرة وطائرات نقل نفاثة ذات 6 و8 و10 ركاب وذلك عندما جرى التدقيق بحركات سير الطائرات والتعرف على بعض تلك الشركات المموهة التي تخفي أسماء أصحاب الطائرات الاساسية وجميعهم من اللبنانين المؤيدين لحزب الله وبعضهم يضع هذه الطائرات واليخوت بأسماء زوجاتهم أو أقاربهم.
ونقلت الأوساط عن مسؤولين في وزارتي الداخلية الاماراتية والقطرية تأكيدهم ان “قيادات لصيقة بنبيه بري في “حركة أمل” هي من الوزراء والنواب السابقين أو الحاليين, تمتلك طائرات خاصة تتوقف طوال أشهر على فترات متقطعة في مطارات هاتين الدولتين, وان بعضها تم كشفه بسبب التأخر في دفع المستحقات على تلك الطائرات كضرائب استخدام المطارات والصيانة”.
وأكدت الأوساط ان “حزب الله” يسلك في أميركا اللاتينية وفي بعض الدول الافريقية نفس طريق زعيم “منظمة التحرير” الراحل ياسر عرفات في تملك أسهم كبيرة في شركات الطيران هناك, يصل منسوبها احيانا إلى النصف, ويحقق سنوياً أرباحاً بمئات ملايين الدولارات, كما يشارك في بواخر سياحية ضخمة عابرة للمحيطات, وشبكات من مئات الباصات السياحية والشعبية في نحو عشر دول أميركية لاتينية وأفريقية.
نوافذ
عامة البنانيين فى السعودية المهنة عامل /بائع وخلافة وبعد سنة اخر موديل مرسيدس /BMW/ AUDI/ JAGUAR الخ/ فلة وربيعنا فى العسل دوام ونوم..تحركوا ظد من يريدون تفويض الدول الخليجية واستعمارها..كفى مجاملات مميتة لا ينفع بعدها الندم .المواطن مستشعر من قديم ويريد الحزم الان لان خفاياهم اصبحت للعلن ,ومع ذالك يتحدون .
DFHD
طيب بعد كل ذلك ما هو الحل !!! يا سادة يا كرام