طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أشاد المختص بزراعة البنّ الخولاني يحيى بن سلمان المالكي بمواصلة وزارة الثقافة تقديم برامجها المفعّلة لمبادرة “عام القهوة السعودية 2022م”، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، مؤكدًا ارتباطها بالسفرة الرمضانية وحضورها على مدار السنين في التراث السعودي الرمضاني.
وقال: “تبقى القهوة عنصرًا رئيسًا لا يمكن الاستغناء عنه في كل أوقاتنا، ولكن في شهر رمضان تحضر بطابعها الخاص أساسيًا على موائد الإفطار، بل هي الحاضر الأول لدى غالبية الناس، وتشغل حيزًا من الاهتمام في اختيارها وصناعتها وتقديمها، وعناية فائقة في تحضيرها؛ لتروي شغف الصائمين المولعين بها”.
وأضاف: “منذ القدم عرف اهتمام الأسرة السعودية بالقهوة واقتنائها من أجود مصادرها استعدادًا لشهر رمضان على وجه الخصوص، ويروي لنا الأجداد-كمزارعين لهذا المحصول- مدى أهمية موسم رمضان وزيادة إقبال الناس على شراء كميات كبيرة من ثمار القهوة، وزيادة الطلب دليل على ارتفاع مستوى الاستهلاك في هذه المناسبة بالذات. ويدرك المستهلك أهمية الجودة وضرورة ارتفاع مستوى النقاء في اختيار القهوة من المنتج الوطني السعودي عالي الجودة.
مؤكدًا بأن القهوة السعودية ثقافة ولدت من عمق الزمن وانبعثت من نافذة التاريخ وتعززت بعزيمة الإنسان الذي نمّى غراس البنّ وتعهدها في مدرجاته الزراعية وساهم عبر التاريخ في قوافل تجارة القهوة، وشارك بكفاءة في صناعة ثروة اقتصادية عالية المكانة.