إيداع الدعم السكني لشهر أبريل بأكثر من مليار ريال
موسم الكنة يبدأ الثلاثاء المقبل.. الحد الفاصل بين الحر المعتدل والقيظ الشديد
مخالفة 15 مكتب استقدام في الربع الأول من 2025
أضرار مادية إثر وميض لحظي بمبنى تجاري في البكيرية
ارتفاع أسعار الذهب اليوم بأكثر من 1%
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 41 والمدينة المنورة 26
ارتفاع الصادرات السعودية غير النفطية 14.3% في فبراير
12 ولاية أمريكية ضد رسوم ترامب الجمركية
الشباب يواصل التصعيد ضد مشروع التوثيق
الملك سلمان يوافق على منح ميدالية الاستحقاق لـ 102 مواطن ومقيم لتبرعهم بالدم 50 مرة
دعا المحلل الاقتصادي والمستشار المصرفي عدنان كلكتاوي إلى ترشيد مسارات الإنفاق في رمضان محذرًا ممن وصفهم بـ محتالي المواسم الذين يستغلون المناسبات الاجتماعية للترويج لعروض ترويجية وتسويق منتجات قد لا يحتاجها البعض.
وقال كلكتاوي في تصريحات لـ ” المواطن ” : لو تساءلت عن معيار الفصل بإحكام ما بين العبارتين “ما نريد؟ وما نحتاج” وأتقنت فعلًا إدارته ستصبح خبيرًا اقتصاديًا أسريًا لا شك في ذلك، وستتمكن من إعادة هيكلة الإنفاق العام في منظومة الأسرة.
وتابع: كصورة نمطية عامة غالبية شعوب الدول النفطية اعتادت على رغد العيش قبل حدوث التقلبات الاقتصادية والكوارث التي ألمت بالكوكب وأعادت منظومات الإنفاق العام إلى جادة الصواب التي آلت بالفرد والجماعات بحتمية ترشيد الاستهلاك العام (ليست في رمضان فحسب) عما كان عليه في العقود الماضية.
وأضاف: أصبح الفرد لا ينخدع بالعروض الرمضانية منزوعة الفائدة والمشبعة بكوليسترول الإنفاق العام والتي تؤدي إلى حدوث تخثرات في مسارات الميزانية العمومية !!! لأنه أدرك وأيقن عندها سيحتاج إلى مسيلات التجلط المالي للجلطة المالية التي سيعاني منها.
وأردف بالقول: كما أصبح الفرد حذرًا من محتالي المواسم الرمضانية أولئك الذين يتفننون في طرق وأساليب سلب واستحواذ ما في الجيب فتصدم بما في الغيب، الذين يستنفرون في شهر رمضان بعروض ومغريات ترويجية لكل ما قد لا تحتاجه، ليس المقصود هنا ضرب العروض عرض الحائط ولكن انتقاء واصطفاء ما تحتاج فعلًا، وهنا يجب أن تكون على علم بما تحتاج لا ما تريد أي هنا يبدأ مفعول منبه الإنفاق العائلي في تحديد مسارات الإنفاق العام وفقًا لمصادر الدخل المتاحة.
ولفت إلى أهمية وضع خطة عمل كما يلي: