طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
طالبت السفارة الروسية في واشنطن، الولايات المتحدة بوقف ما أسمته بـ “الأنشطة المتطرفة” لشركة ميتا (فيسبوك)، وذلك بسبب دعوتها إلى قتل مدنيين روس.
☝️We demand that 🇺🇸 authorities stop the extremist activities of @Meta, take measures to bring the perpetrators to justice. Users of #Facebook & #Instagram did not give the owners of these platforms the right to determine the criteria of truth and pit nations against each other. https://t.co/1RkrjRmEtA pic.twitter.com/sTacSm4nDt
— Russian Embassy in USA 🇷🇺 (@RusEmbUSA) March 11, 2022
وأظهرت رسائل بريد إلكتروني داخلية، طبقًا لرويترز، أن شركة ميتا بلاتفورمز ستسمح لمستخدمي فيسبوك وإنستغرام في بعض الدول بالدعوة إلى العنف ضد الروس والجنود الروس فيما يتعلق بغزو أوكرانيا، في تغيير مؤقت لسياستها لمكافحة خطاب الكراهية.
وقالت السفارة في رسالة على تويتر: “لم يمنح مستخدمو فيسبوك وإنستغرام أصحاب هذه المنصات الحق في تحديد معايير الحقيقة وتأليب الدول على بعضها”
ووفقًا للرسائل الداخلية إلى وسطاء المحتوى، فسوف تسمح شركة وسائل التواصل الاجتماعي مؤقتًا أيضًا ببعض المنشورات التي تدعو إلى “الموت للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أو نظيره في روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو” في دول منها روسيا وأوكرانيا وبولندا.
وأوضح متحدث باسم ميتا في بيان أنه “نتيجة للغزو الروسي لأوكرانيا، سمحنا مؤقتًا ببعض أشكال التعبير السياسي التي تشكل عادة انتهاكًا لقواعدنا مثل الخطاب العنيف على غرار “الموت للغزاة الروس”. وما زلنا لا نسمح بدعوات جادة إلى “العنف ضد المدنيين الروس”.
وذكرت إحدى الرسائل أن الدعوات إلى موت الزعماء سيُسمح بها ما لم تشمل أهدافًا أخرى، أو تتضمن مؤشرين على الجدية مثل الموقع أو الوسيلة، في تغيير حديث لقواعد الشركة الخاصة بمكافحة العنف والتحريض.
وتنطبق التغييرات المؤقتة في السياسة بشأن الدعوات إلى العنف ضد الجنود الروس على أرمينيا وأذربيجان وإستونيا وجورجيا والمجر ولاتفيا وليتوانيا وبولندا ورومانيا وروسيا وسلوفاكيا وأوكرانيا، وفقًا لإحدى رسائل البريد الإلكتروني.
وفي الرسالة الإلكترونية التي تم إرسالها مؤخرًا إلى وسطاء المحتوى، أشارت ميتا إلى تغيير في سياسة خطاب الكراهية المتعلقة بالجنود الروس في سياق الغزو. وقالت الرسالة “نفعل ذلك لأننا لاحظنا أنه في هذا السياق المحدد، يتم استخدام “الجنود الروس” نيابة عن الجيش الروسي. ما زالت سياسة مكافحة خطاب الكراهية “تحظر الهجمات على الروس”.