بملتقى صناع التأثير.. وزير الإعلام ورئيس سدايا يشهدان إطلاق برنامج معسكر الابتكار “سر التأثير في صناعة البودكاست”.. جلسة حوارية ضمن ملتقى صناع التأثير الأخضر يُشارك في كأس كونكاكاف الذهبية 2025 و2027 مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024 يُختتم بأغلى جوائز قيمة في تاريخه فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025 بعثة الاتحاد تصل إلى عمان ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح” الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس” هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا
قال خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، إننا نعيش خلال هذه الأيام على عتبات ولادة موسم الربيع وهو موسم التقلبات الجوية الحادة، مشيرًا إلى أن رياحه جالبة للغبار والأتربة وأمطاره مشوبة بحبات برد وبرقه مهلك للحرث والنسل.
1-قتر على وجه السماء
2-غبار يزورنا على فترات متقاربة
3-أمراض موسمية(حساسية وزكام)
هذه أبرز سمات الأجواء المستقبلية حتى دخول شهر #رمضان
فنحن الآن نعيش مرحلة ولادة موسم الربيع المتقلب الأجواء#نشرة_الرابعة #تقويم
pic.twitter.com/5i7I2oTlyoقد يهمّك أيضاً— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) February 24, 2022
وأضاف الزعاق، أنه خلال هذه الفترة سنشهد قترًا على وجه السماء، وغبارًا يزورنا على فترات متقاربة، وأمراضًا موسمية (حساسية وزكام)، مشيرًا إلى أن هذه هي أبرز سمات الأجواء المستقبلية حتى دخول شهر رمضان، فهي مرحلة ولادة موسم الربيع المتقلب الأجواء.
وأشار خبير الأرصاد الجوية إلى وقوع البلدان العربية بين خط الاستواء ومدار السرطان وهي البقعة التي تتعامد عليها الشمس طوال فترة الصيف، فالحرارة أصل في أجوائها صيفًا، والبرودة مستوردة عليها شتاء، والخريف يولد من رحم الصيف ولادة طبيعية أي أنها تقلبات جوية خفيفة، والربيع يولد من رحم الشتاء ولادة متعثرة أي تقلبات جوية حادة.
وتابع: “نحن الآن على عتبات ولادة موسم الربيع وهو موسم التقلبات الجوية الحادة فرياحه جالبة للغبار والأتربة وأمطاره مشوبة بحبات برد وبرقه مهلك للحرث والنسل”.
وأوضح الزعاق أننا خلال هذه الأيام ندخل مرحلة الأمطار الصيفية وهي الأمطار التي تكون في بقعة دون أخرى، ومسائية الهطول، ولهذا أهل الخليج يسمونها بـ”السّرّايات” لأنه إذا حل المساء فإنها تسري إلى مكان آخر، والعامة في المملكة يسمونها بـ”المراويح” والبعض بـ”الروايح” لأنه إذا حل المساء فإنها تروح إلى مكان آخر، وعادة ما تكون مسبوقة بعصف ريح ماكرة.