القتل حدًا لباكستاني قتل بنغلاديشي ضربًا ونحرًا ودفن جثته في القصيم تجربة نوعية.. أسفلت بارد في طرق الشماسية نيوم تُشكل أكبر تحالف عالمي لتطوير تقنيات البناء المتطورة تدشين مقر دوائر دعاوى الأخطاء المهنية الصحية بالمحكمة العامة جازان تتزين بحروفها الأبجدية في اليوم العالمي للغة العربية تركي الفيصل يفتتح مبنى كلية الطب بجامعة الفيصل بتكلفة 160 مليون ريال إحباط تهريب 180 كيلو قات في عسير ضبط 6 أطنان مواد غذائية فاسدة في مستودع بجدة القتل تعزيرًا لمهرب الهيروين إلى السعودية الزكاة والضريبة للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن نوفمبر
أعلن حزب المؤتمر الشعبي التابع للرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، استسلامه وتطبيق القرار الأممي ٢٢١٦.
وأكد الموقع الرسمي للحزب، نقلاً عن مسؤول، أن “عارف الزوكا الأمين العام للحزب بعث برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، يُشدد على التزامهم بتنفيذ قرارات مجلس الأمن ذات الصلة بما فيها القرار 2216؛ وفق آلية تنفيذية يتم التوافق عليها، ويتم تنفيذها من جميع الأطراف”.
وحث المؤتمر، مجلس الأمن على إيقاف الحرب؛ لبدء التفاوض وتنفيذ القرار 2216، التي تنظم عملية الانسحاب من المدن، وتسليم الأسلحة من جميع الأطراف، وإنجاز ذلك تحت إشراف الأمم المتحدة، واستئناف العملية السياسية.
جاء ذلك بعد ساعات من إعلان جماعة الحوثي الاستسلام وتطبيق قرارات الأمم المتحدة بما فيها القرار ٢٢١٦، وإعادة الحكومة الشرعية إلى صنعاء.
من جانبهم، حذّر خبراء من نيّة الحوثيين وراء هذا الاستسلام؛ مؤكدين أنهم جماعات غدر وخيانة والتفاف على قرارات الشرعية؛ خاصة وأن ذلك تَزَامَنَ بعد خيبة هذه الجماعات في قتل كل المسؤولين في الحكومة الشرعية خلال العملية التي نُفّذت أمس؛ في محاولة لتفجير مقر الحكومة.
وتزعم بعض الآراء أن الاستسلام بهدف ذرّ الرماد عن ضلوع عفاش والحوثي بدعم تنظيمات إرهابية؛ الأمر الذي يتطلب محاكمتهم في محكمة الجنايات الدولية.