طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
في الوقت الذي تكافح فيه دول العالم لوقف انتشار متحور أوميكرون أشرس متحورات كورونا وأخطرها، تم الكشف عن عدوى فلورونا وهي إصابة مزدوجة تنتج عن الإصابة بفيروس كورونا والإنفلونزا الموسمية؛ ما جعل منظمة الصحة العالمة تحذر من خطر هذه المتلازمة.
وفي تحليل أجري في مايو الماضي، تناولت دراسات عدة، وجد الباحثون من جامعة ويسكونسن أن 19 في المائة من الذين أصيبوا بمرض “كوفيد-19” أصيبوا بمرض آخر في الوقت ذاته، فيما يسمى بالعدوى المشتركة، وقد تكون هذه العدوى فيروسية أو بكتيرية أو حتى فطرية.
ووجد الباحثون أن 24 من المرضى الذين واجهوا العدوى المشتركة كانت حالتهم الصحية سيئة ووصل الأمر إلى الوفاة.
وبالرغم من أن موسم الإنفلونزا الماضي كان هو الأقل ضررًا على المستوى العالمي منذ أكثر من عقد بسبب الإقبال على تلقي لقاح كورونا واتباع الإجراءات الاحترازية إلا أن عدة جهات قالت: إنه مع ارتفاع حالات الإصابة بالإنفلونزا وكورونا معًا، يخشى الخبراء من التأثير المحتمل للوباء المزدوج، ودعوا الناس للحصول على لقاحات الإنفلونزا وفيروس كورونا.
وكانت وزارة الصحة جددت التأكيد على أن التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية آمن، ولا يوجد معارضة بينه وبين لقاح كورونا.
وأضافت الصحة، على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: “التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية آمن ولا يتعارض مع لقاح كورونا، ويجب أخذه للوقاية من الأمراض الموسمية وحمايةً من مضاعفاتها”.