ولي العهد يستقبل رئيس مجلس السيادة السوداني في قصر الصفا
برج الساعة يحتضن أكبر صالون حلاقة عالمي لخدمة ضيوف الرحمن
مصرع 144 شخصًا وإصابة المئات جراء زلزال بورما
الخبزة المقناة تزدان بها موائد رمضان في الباحة
القبض على 9 مخالفين لتهريبهم 131 كيلو قات في جازان
إحباط تهريب 100 كيلو قات في جازان
التأمينات تواصل تقديم خدماتها خلال إجازة عيد الفطر
محمد بن عبدالرحمن يؤدي صلاة الميت على مطلب النفيسة
القبض على مخالف لتهريبه 27,900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
مشروع محمد بن سلمان يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي
أعلنت مؤسسة “مسك الخيرية” عن تدشين أول مسارات برنامج “تجربة العمل الافتراضي” لفتح الأبواب أمام المتطلعين إلى خوض تجارب عملية في مجال الأمن السيبراني تحت مظلة شركة الاتصالات السعودية , وذلك في إطار تفعيل شراكتها الاستراتيجية مع “stc” الممكن الرقمي في السعودية.
وقالت “مسك الخيرية” : إن هذا المسار يهدف لإكساب الشباب السعودي تجارب عملية قصيرة المدى، تضم مهارات تحليل الاستجابة للحوادث السيبرانية، ومعالجة الثغرات الأمنية، وتطبيق الاستجابات المناسبة للحوادث، في وسط افتراضي يُشرف عليه فريق الأمن السيبراني في “stc”.
وسيعمل المنخرطون في هذا المسار عن قُرب مع فريق الأمن السيبراني لشركة “stc”. وتنتهي التجربة بشهادة تدريبية تمنحها “مسك الخيرية” لمن أتمَّ المسار وأكمل متطلباته، التي تصادق على اكساب المشارك المهارات الأولية للعمل كـمحلل استجابة للحوادث، بما يُثري سيرته الوظيفية، ويُعزز من فرص عمله في مجال الأمن السيبراني.
ويمتد مسار “تجربة الأمن السيبراني مع stc” لسبع ساعات متصلة، سيطّلع خلالها المشارك على المواد التعليمية، وينجز المهام العملية المطلوبة، فيما تستهدف التجربة، الشباب والشابات الذين هم على أبواب التخرج الجامعي، أو حديثي التخرج، أو الموظَفين حديثًا، ويطمحون للعمل في مجالات الأمن السيبراني، وتكنولوجيا المعلومات، وأمن الشبكات، وغيرها من المجالات ذات الصلة.
ويأتي هذا التعاون في إطار تفعيل اتفاقية تم توقيعها في وقتٍ سابق بين مؤسسة محمد بن سلمان “مسك الخيرية” و”stc”، لإثراء البيئة الرقمية وبرامج المهارات التقنية بخبرات وتجارب “stc”، وتقديمها بواسطة المنصة التعليمية الرقمية في “مكان مسك”.
كما يُعَد برنامج “تجربة العمل الافتراضي” أحد برامج “مسك المهارات” الذي يوفر فرص واقعية وفريدة من نوعها للعمل عن قرب مع شركات عالمية ومحلية رائدة، يقوم على أساس إنجاز مهام قصيرة في بيئة عمل افتراضية، تفتح آفاقًا مهنية أوسع أمام مستقبلهم الوظيفي، وتمَكّنهم من إتقان مهارات عملية يطلبها سوق العمل.