السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان تعليق الدراسة الحضورية غدًا في جامعة أم القرى تجنبوا استخدام المضادات الحيوية دون وصفة طبية ضيوف برنامج خادم الحرمين يؤدون مناسك العمرة وسط أجواء إيمانية الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت انخفاض درجات الحرارة شمال السعودية وجويريد أول فترات الانقلاب الشتوي
أكد الخبير الاقتصادي أحمد الشهري أن رؤية 2030 السعودية تعيد تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد وفق أسس واضحة ومعلنة للجميع.
وقال الشهري، لـ”المواطن“: إن السعودية تعد الاقتصاد الأكبر في المنطقة من حيث الإنفاق الحكومي على المشاريع الرأسمالية الجديدة أو عمليات التشغيل والصيانة أو على مستوى حجم التجارة في الجملة والتجزئة، ومن ذلك في عمق الأسواق السعودية الداخلية.
وحول نقل الشركات العالمية مقراتها إلى الرياض بين الشهري أن تواجد الشركات العالمية في السوق السعودي له انعكاسات إيجابية على زيادة معدل الوظائف للمواطنين وخفض تكاليف سلسلة الإمداد والإدارة على الشركات الأجنبية، وفي ذات الوقت إدارة الحسابات المالية للشركات العالمية في الرياض يرفع من الاستفادة من النظام المصرفي الوطني للطرفين في الحصول على الائتمان والخدمات المصرفية الأخرى، ولاسيما أن الخدمات الرقمية متطورة.
وأضاف: “أما على مستوى جودة الخدمات والسلع المقدمة من الشركات العالمية للاقتصاد السعودي، فإن وجود الشركات العالمية محليًّا يساهم في حماية جودة الخدمة أو السلعة دون أن تتعرض لأي خلل عندما تدار من وسطاء أو وكلاء مما قد يسيء لكثير من العلامات التجارية المشهورة عالميًّا”.