طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أثار تلويح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت الماضي، بطرد سفراء 10 دول، بينها الولايات المتحدة، دعوا إلى الإفراج عن الناشط المدني المسجون عثمان كافالا، انتقادات عدة.
فقد دعت أحزاب المعارضة التركية أردوغان إلى التعامل مع مشاكل البلاد الفعلية، لاسيما الأزمة الاقتصادية والليرة المتراجعة، بدلًا من استهداف السفراء.
وقال زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كليتشدار أوغلو: إن أردوغان سيرحل ومعه البلطجة والظلم وزيادة الأسعار، وأضاف: “حزبنا سيفوز في الانتخابات”، وفق ما نقلته صحيفة زمان التركية.
كما أشار إلى أن تركيا تعيش في “اقتصاد البؤس الكامل، داعيًا الحكومة التركية إلى زيادة الحد الأدنى للأجور.
كذلك كتب في تغريدة على تويتر في وقت سابق: “هذا الشخص الذي يقود تركيا نحو جرف أمر بإعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم”.
كذلك انتقد أحمد داود أوغلو، زعيم حزب المستقبل ورئيس الوزراء السابق، خطوة أردوغان، مشددًا على أن إعلان 10 سفراء أشخاصًا غير مرغوب بهم لا علاقة له بكافالا أو استقلال القضاء.