طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أبدى عدد من أهالي قرية ذنباء بمركز حقال التابع لمحافظة أضم استياءهم الشديد من تأخر توصيل الخدمات البلدية الأساسية لقريتهم حيث إنها تفتقر للكثير من الخدمات التي منها السفلتة والإنارة وحاويات القمامة بالإضافة إلى ضعف شبكة الاتصال لا سيما وأن قرية ذنباء تعد الواجهة الغربية لمحافظة أضم.
من جانبه أوضح لـ “المواطن” الشيخُ صالح بن سعد الزهراني “شيخ قبيلة بقرية ذنباء” أن ذنباء تتكون من عدة قرى مترابطة جميعها تفتقر للخدمات البلدية منها السفلتة والإنارة حيث لم تحظى بها القرية سواء كانت بداخل القرية أو على الطريق الذي يربطها بمركز حقال، بالإضافة إلى عدم وجود حاويات وبراميل مخصصة لجمع النفايات وكذلك عدم وجود مصدات وعبارات لدرء مخاطر السيول والأمطار خاصة وأن القرية تكثر فيها الأودية والشعاب.
وأشار “الزهراني” إلى أنه قد تم تقديم طلب لبلدية أضم في عام 1432هـ لتوصيل كافة الخدمات البلدية التي تفتقر لها القرية من إنشاء الحدائق وتسوير المقابر وكذلك إنشاء اللوحات الترحيبية لكون القرية الواجهة الرئيسية لمحافظة أضم من الجهة الغربية والتي تربط أضم بمحافظة الليث مؤكداً أنه لم يأتِ بعد تقديم الطلب إلا توزيع عشرة أعمدة في القرية.
وطالب “الزهراني” المسؤولين ببلدية محافظة أضم على رأسهم رئيس البلدية المهندس عبدالعزيز المالكي بالنظر إلى هذه القرية وإنهاء ما يواجهونه من معاناة، وذلك بتوصيل كافة الخدمات البلدية لهم.
علي العُمري//
ردد يا ليل مطولك.. بلدية فاسدة بكل ما تهنيه الكلمة من معنى. فساد في فساد. يأكلون حقوق الناس.
الدولة تصرف مليارات للمشاريع وتعطي. وبلدية أضم تأكل!!
بدون أي مراعاة لحقوق المواطن ‘.
اين نزاهة!! واين من يتابع هذه البلدية.. الفاسدة
والتي حرمتنا من الاسفلت لعشر سنوات في قرى المحضر. مقتم. الوقيعه.. ووووووووو… !!
قريتي حقال
والله ي سيدي لاحياه لمن تتادي والضرب في الميت حرام ، بلديه فاشله ينقصها الشيء الكثير والمؤلم في الأمر أنهم ينضرون الى مركز حقال بطرفت عين وبحقاره لأسباب قد تعود للماضي فنفوسهم مليئه بالحقد والكراهيه على هذا المركز ، بالرغم أن شيوخ قبائل حقال هم السبب في تدهور خدمات حقال ولن نسمحهم أمام الله وسوف نلقي عليها بالدعاء حتى يلحدوون ، هضموا الشيء الكثير لهذا المركز لمصالحهم الخاصه فتباً لهم …
في غربتي ي حقال
لاحياه ياسيدي لمن تنادي الضرب في الميت حرام ، أولاً : نعاتب شيوخ وقبائل حقال فهم من دهورا وضلموا هذه القريه لأجل مصالحهم الشخصيه فلن نسامحهم أبداً الى يوم يلحدون وسوف ندعي عليهم بما أتنا الله من علم . ثانياً : بلدية أضم للأسف ضلموا حقال ونالوا منه الشيء الكثير وفوق هذا ينظرون الى هذه القريه بطرفت عين وحقااره وذالگ لوجود غلاً في أنفسهم قد يعود لزمنِ مضى مر بهم … ولهذا يا أهالي حقال لا تنتظرون شيء من هذه المحافظه ففيها الفساااد الظاهر والمعلن أمام الجميع …
في غربتي ي حقال
لاحياك لمن تنادي
في غربتي ي حقال
لاحياه لمن تنادي