أكد أسامة الراشد سفير الجمعية الخيرية للمياه الصالحة للشرب “إرواء” أن العشر الأوائل من ذي الحجة من أعظم الأيام عند الله، ولهذا فهناك فرصة يمكن استغلالها من خلال المساهمة مع الجمعية لبناء الآبار وتوفير المياه للمحتاجين.
وشدد على أن الجمعية معروفة وبها لجان مختصة تدرس الأماكن التي بحاجة إلى المياه ويتم حفر الآبار فيها وهو دور لا يغني عن دور وزارة البيئة والمياه والزراعة، مشيرًا إلى أن هذا يعد من أعظم الصدقات.
وكانت الجمعية الخيرية للمياه الصالحة للشرب “إرواء” قد وقعت مع عدد من المؤثرين كسفراء للجمعية.
ويأتي هذا التعاون في إطار تفعيل الدور المجتمعي وعقد شراكات أكبر مع الشخصيات الإعلامية، والتي من خلالها يأتي إبراز دور ومناشط الجمعية والفئات التي تخدمها.