الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
احتفلت القوات البحرية الملكية السعودية برعاية معالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فھد بن عبدالله الغفيلي, بمراسم ترسية العارضة الرئيسية للسفينة الأولى لمشروع طويق التي أطلق عليھا رسمياً اسم ” سفينة جلالة الملك سعود “، وذلك ضمن مراسم الترسية في مدينة مارينيت بولاية ويسكونسن الأمريكية.
وحضر الحفل عدد من كبار ضباط القوات البحرية الملكية السعودية، والملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في واشنطن وأتاوا, وعدد من كبار الشخصيات من البحرية الأمريكية وشركة لوكھيد مارتن وشركة فينكانتيري.
وبھذه المناسبة، ألقى معالي قائد القوات البحرية الملكية السعودية كلمةً أعرب فيھا عـن سروره بھذا الحدث الرئيسي من مراحل تصنيع (سفينة جلالة الملك سعود)، مشيداً بالدعم اللامحدود الذي تقدمه القيادة الرشيدة للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عھده الأمين و سمو نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظھم الله-.
يذكر أن مشروع طويق هو أحد المشاريع الرئيسية لتطوير القوات البحرية الملكية السعودية والذي يتضمن عدد 4 سفن قتالية متعددة المھام إذْ ستسھم في رفع مستوى الجاهزية القتالية للقوات البحرية الملكية السعودية وتعزيز الأمن البحري في المنطقة وحماية المصالح الإستراتيجية والحيوية للمملكة.
وتعد سفن المشروع إضافة مھمة لقدرات القوات البحرية الملكية السعودية لما تملكه من أحدث المنظومات القتالية المتطورة في جميع الحروب البحرية المختلفة ضد الأهداف الجوية, السطحية وتحت السطحية.
ويتضمن المشروع تأهيل وتدريب أطقم السفن وتوفير مشبھات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي, كما سيسھم هذا المشروع في نقل وتوطين العديد من الإمكانيات الفنية والتقنية وذلك تحقيقاً وتفعيلاً لإعلان سمو ولي العهد، بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول عـام 2030م،ما سيعزز من إمكانيات الشركات الوطنية ،كما سيخلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي، بمـا يرفـع إسـھام المواطنين السعوديين في هذه الصناعة الحيوية.