13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
شور العالمية توصي بتوزيع 15% أرباحًا نقدية عن عام 2024
المرور: 3 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض 50% على المخالفات
5 وفيات و19 إصابة في حريق برج سكني بالشارقة
الصحة العامة: لقاح MMR يحمي الأطفال ويعزز المناعة
القدّية للاستثمار شريك مؤسس لسباق جائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا 1
حساب المواطن يجيب.. ماذا يعني الحد المانع؟
لافروف: الاتفاق مع واشنطن حول السلام في أوكرانيا معقد
سببان مؤلمان للغاية أثارا تعاطف الجميع وغيبا المحامي المصري الشهير فريد الديب عن جنازة ابنته إيمان، أولهما الخوف عليه من الإصابة بفيروس كورونا خاصة أن مناعته ضعيفة بسبب تقدمه في العمر، والآخر أنه يعيش صدمة وحالة نفسية سيئة ويرثيها ببكاء شديد رافضًا رؤية أحد، بحسب اتصال هاتفي دار بينه وبين الإعلامي المصري أحمد موسي.
رغم تغيبه أيضًا عن حضور الجنازة، نعى الفنان تامر عبد المنعم، وهو طليق شقيقة الراحلة، موضحًا عدم حضوره الجنازة لظروفه الطارئة حيث إنه لديه ارتباط في دبي، ولم يتمكن من العودة إلى القاهرة.
وفي تصريحات صحفية أطلقها تامر عبد المنعم من دبي، قال: “الدكتورة إيمان أصيبت بفيروس كورونا وتحسنت حالتها الصحية وخرجت من العناية بعد 10 أيام مكوث بها، لكن فجأة أخبرنا الأطباء بأن الرئة أصبحت غير صالحة وتلفت بشكل كامل والمرض تملك منها”، بحسب صحيفة الوطن المصرية.
من جهة أخرى تقدم جمال مبارك نجل الرئيس الأسبق الراحل حسني مبارك الصفوف الأولى بجنازة ابنة فريد الديب في القاهرة.
فيما غرد شقيقه علاء مبارك ناعيًا الراحلة بالقول: “بخالص الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تتقدم أسرة الرئيس مبارك بخالص التعازي والمواساة للأستاذ الفاضل فريد الديب لوفاة نجلته، تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته وألهم أهلها الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون”.
وسابقًا حصل الديب، محامي الرئيس المصري الأسبق الراحل حسني مبارك، على حكم قضائي برفع الحظر عن أموال الرئيس الأسبق الراحل مبارك داخل سويسرا منذ إعلان تجميدها عقب ثورة 25 يناير 2011.
وأوضح الديب في بيان سابق له صدر لتوضيح حقائق لم يتناولها الإعلام بشكل صحيح، أنه “في العام 2011 وتحديدًا عقب تنحي الرئيس المصري الأسبق مبارك صدر مرسوم سويسري بتجميد أموال الشخصيات المصرية لمدة 3 سنوات، كإجراء احترازي وقائي، وهو إجراء إداري صادر عن السلطات السويسرية وليس من السلطات القضائية.