توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: البسوا أبنائكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أواني وغسالات المدني يباشر سقوط مبنى شعبي قديم في مكة المكرمة 6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك
هناك بعض الأطعمة التي تزيد من كثافة الشعر وفي المقابل هناك منها من يتسبب في فقدان الشعر أو سقوطه؛ لذلك يُفضل الابتعاد عن عنها أو التقليل منها بحسب موقع NDTV Food، المعني بشؤون التغذية.
أظهرت الدراسات أن مقاومة الأنسولين التي تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري والسمنة يمكن أن تؤدي أيضا إلى تساقط الشعر أو حتى تؤدي إلى الصلع لدى كل من الرجال والنساء.
والعامل الأساسي وراء مقاومة الأنسولين هو اتباع نظام غذائي غني بالسكر والنشويات والكربوهيدرات المكررة.
تتمثل هذه الأطعمة في الدقيق المكرر والخبز والسكر، وكلها أطعمة ذات مؤشر سكري مرتفع، ويمكن أن تسبب هذه الأطعمة اختلالات هرمونية في الجسم، كما وتسبب ارتفاعًا مفاجئًا في الأنسولين والأندروجينات التي ترتبط ببصيلات الشعر ما يترتب عليه تساقطه الشعر.
وتحتوي المشروبات الغازية الدايت على مادة تحلية صناعية تسمى الأسبارتام، والتي وجد الباحثون أنها يمكن أن تلحق الضرر ببصيلات الشعر، فإذا كنت تعاني من تساقط الشعر مؤخرًا فمن الأفضل أن تتجنب المشروبات الغازية الدايت.
في حين أنه من المعروف أنها تسبب السمنة وأمراض القلب إلا أنها أيضًا تسبب تساقط الشعر، حيث يمكن للأطعمة الدهنية أن تجعل فروة الرأس دهنية، وقد تؤدي إلى انسداد المسام وتصغير بصيلات الشعر، وبالنهاية تساقطه.
البيض مفيد جدا للشعر، لكن لا يجب تناوله نيئا، حيث يمكن أن يسبب بياض البيض النيئ في نقص البيوتين في الجسم، وهو الفيتامين الذي يساعد في إنتاج الكيراتين المغذي للشعر، حيث إن مادة الأفيدين الموجودة في بياض البيض النيئ تتحد مع البيوتين وتعيق امتصاصه في الأمعاء بما يضر بصحة الشعر.
يمكن أن تؤدي المستويات العالية من الزئبق، المتواجد في الأسماك، إلى تساقط الشعر بشكل مفاجئ، والمصدر الأكثر شيوعًا للتعرض للزئبق هي الأسماك.
ومن أمثلة الأسماك عالية الزئبق الماكريل وسمك القرش وبعض أنواع التونة الغنية بالزئبق.