طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
حققت الموانئ السعودية التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ “موانئ”، خلال شهر فبراير لعام 2021م، ارتفاعاً في إجمالي أعداد الحاويات المناولة، بنسبة زيادة بلغت 3.58%، بواقع 572 ألف حاوية قياسية، وكذلك ارتفاعاً في أعداد حاويات المسافنة، بنسبة زيادة بلغت 16.16%، بواقع أكثر من 213 ألف حاوية قياسية.
كما حققت ارتفاعاً في إجمالي أطنان البضائع بنسبة زيادة بلغت 2.23%، بواقع أكثر من 20 مليون طن، والقادمة عبر 894 سفينة، وذلك مقارنة بالمدة المماثلة من العام 2020م.
ووفقاً للمؤشر الإحصائي الصادر من الهيئة العامة للموانئ، فقد حققت الموانئ السعودية خلال الشهر المنصرم ارتفاعاً لافتاً في إجمالي أعداد المواشي، بنسبة زيادة بلغت 217%، بواقع أكثر من 286 ألف رأس من الماشية الحية، كما بلغ عدد الركاب 43 ألف راكب، فيما بلغت أعداد السيارات الواردة أكثر من 58 ألف سيارة، وبلغت إجمالي المواد الغذائية 1,7 مليون طن.
وتأتي هذه الزيادة مواكبةً لمتطلبات التنمية والاقتصاد الوطني والحركة التجارية في المملكة وذلك ضمن عمليات التطوير المستمرة التي تعمل عليها الهيئة العامة للموانئ في إطار رفع مستوى الأداء التشغيلي واللوجستي والارتقاء بتنافسية الخدمات المقدمة للمستفيدين، بالإضافة إلى رفع قدرات البنية التحتية والطاقات الاستيعابية في هذا القطاع الحيوي، كما تأتي في ظل الشراكات الإستراتيجية مع كبرى الخطوط الملاحية العالمية، بما يسهم في تعزيز قوة ربط موانئ المملكة مع موانئ الشرق والغرب وزيادة كميات المناولة في الموانئ.
يُذكر أن “موانئ” تسعى وفق أهدافها ومبادراتها الطموحة، تحت مظلة الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، إلى جعل الموانئ السعودية مركز جذب للتجارة البحرية، وأن تحتل مكانة رائدة دولياً وفق أفضل الممارسات العالمية، وكذلك الإسهام في تحفيز صناعة الخدمات اللوجستية، بما يدعم التجارة والتنمية للمملكة، ويرتقي بمستوى تنافسية الاقتصاد السعودي بين دول العالم، ويعطي موانئنا دوراً محورياً في صناعة النقل البحري العالمي.