فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
هل زيت الزيتون آمن لطهي الطعام؟
تنبيه من عوالق ترابية على منطقة الباحة
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
مخبأة في شحنة رخام .. إحباب تهريب 147 كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المخدر
تفاصيل جديدة عن خطة أمريكا في سوريا
تسجيل أكثر عدد خزائن ذكية في مكان واحد بالعالم في الرياض
دفعت خيانة الرئيس اليمني المخلوع ” علي صالح” امس به ليكون على محيط الهاويه التي رسمت النهاية المخزية لشبيهه الرئيس الليبي السابق معمر القدافي حين كان يلتقط انفاسه على انقاض منطقته السكنية بما تعرف بالعزيزية ويوجه عبارات الاستعلاء لليبيين والمجتمع الدولي بعبارات الثقة والتجبّر دافعا بالمجتمع الليبي للحروب التي مازالت تأكل في الاخضر واليابس.
امس عادت عجلة التاريخ لتصور في لحظات متشابهة الرئيس اليمني المخلوع صالح وهو يخاطب الشعب والمجتمع الدولي بإستعلاء وخيانه من بين انقاض منزله الذي دمّرته قوات التحالف فوق رأسه وكاد يموت لحظتها حاثهم للمضي قدما لتحرير البلاد من العدو المتخفّي بينهم كما يتوهّم بعد ان كتب الله له فرصة الحياه , غير انه لم يعتبر ايضا موجهاً خطابا تهديدياً للدول التي مازالت تمد اليه يد الصبر والحُلم وتحاول ابعاده عن نفس المسار الذي زلق باقدام شبيهه القذافي ولينأ بنفسه وموالوه , لكنه مازل يدفع بنفسه لنفس الهاويه .
وشهدت شوارع مدن يمنية خطابات مضادة من آلاف اليمنيين الذين ينددون بخطابات صالح وتحالفه مرة أخرى مع الحوثييين شانين عليه حملات واسعة من السخط والتهديد بأن نهايته أزفت.