إحباط تهريب 135 كيلوجرامًا من القات المخدر بجازان
القتل تعزيرًا لـ مواطن مدان بتهريب الحشيش المخدر للمملكة
وزارة التعليم تسلط الضوء على تمكين الموهوبين في المؤتمر العالمي للموهبة والإبداع
فضيحة تهز سلسة متاجر التجزئة الأمريكية مايسيز
تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها
فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود
جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز
أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة
استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية
السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس
-
31°
وجّه عبر “المواطن” أحد المواطنين من الجنسية السورية والمُقيم في دولة الإمارات العربية الشقيقة رسالة إلى الشعب السعودي والذي عنونها بـ”رسالة مُحب ومُجرب”.
وقال المواطن السوري في رسالته: إن دولة السعودية وشعبها يعيشون في أمنٍ وأمان في ظل الحروب والزعزعة التي تُعاني منها غالبية الدول العربية؛ مما تسببت في ضياع شعبهم وسفك دمائهم وانتهاك أعراضهم.
وأضاف في رسالته: “على الشعب السعودي أن يقف في صف حكومته وولاة أمره، وألا يلتفت للشعارات الرنانة، والتي أهلكت أهلنا وذوينا في دولة سوريا، والتي أصبحت لعبة في أيدي الأحزاب والتيارات لتحقيق أهداف خبيثة على حساب المواطن السوري وأمنه واستقراره”.
وقال موجهًا حديثه للشعب: “اسألوا مُحبًّا ومجربًا.. كنا نعيش في أمنٍ وأمان، فانجرفنا خلف الخريف العربي، وكانت النتائج دماء مسفوكة ويتامى وثكلى وخوف وزعزعة، فاحمدوا ربكم على تلك النعمة واشكروا الله عليها، وادعوا الله أن يديم عليكم هذه النعمة، فلديكم ولاة أمر يضحون بأنفسهم من أجلكم”.
وختم رسالته قائلًا: “ليت هناك في الدول العربية كسلمان بن عبدالعزيز، لعم الأمن والأمان والاستقرار والعزة”.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
نواف مقبل
حينماتشاهد مايحدث من حولك تحمد الله انك بمأمن بعد الله ثم القيادة الحكيمة لسلمان الحزم وهذا نتاج المعاملة الأسلامية وتطبيق شرع الله وحفظ الضروريات الخمسة للمسلمين ودعوة سيدنا ابراهيم عليه السلام
علي الشهري
الحمدلله نحن نعيش في نعمة الامن والامان في ظل قياده حكيمه وعادله اسال الله ان يديم على ولاتنا نعمة الصحه والعافيه وان يديم على بلادنا نعمة الامن والامان ورسالتك اخي ابن سوريا العزيزه وصلت ونشكرك على مشاعرك وندعو الله سبحانه وتعالى ان يلطف باخواننا في سوريا وان يحقن دمائهم وان يطفي هذه الفتنه عاجلا غير اجل