الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا الأمراض النفسية المرتبطة بالوظيفة مغطاة ضمن إصابات العمل أميركا الوسطى تسابق الزمن لمواجة سارة الأرصاد تنبه 6 مناطق: طقس غير مستقر زلزال بقوة 6,6 درجات قبالة بابوا غينيا الجديدة حساب المواطن .. لم يتم إيداع الدعم فما الحل؟ الشمالية تفتح أبوابها لاستقبال أولى موجات البرد انخفاض أسعار الذهب اليوم في السعودية القمر العملاق في سماء السعودية الليلة توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح على 4 مناطق
ودعت الساحة الغنائية الشعبية في السعودية، الفنان الشعبي عبدالله الصريخ، أحد أشهر الفنانين الشعبيين وأحد رواد الأغنية في الجيل القديم، وذلك بعد معاناته مع المرض بعد مسيرة من العطاء امتدت نحو 40 عامًا.
ونعى العديد من المواطنين الفنان الراحل، داعين الله له بالرحمة والمغفرة حيث قال الكاتب طارق النوفل: “اللهم اغفر له وتجاوز عنه واجعل ما أصابه تكفيرًا له”، وقال عبدالعزيز السويد: “اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه الجنة، عظم الله أجر أسرته ومحبيه ورزقهم الصبر والسلوان ولهم خالص العزاء، إنا لله وإنا إليه راجعون”، بينما قال خالد السرور: “اللهم اجعل ما أصابه تكفيرًا له، الله يغفر له ويرحمه ويجعله من المقبولين ويسكنه الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب ويجعل قبره روضة من رياض الجنة”.
وقال ناصر الحميدي: “رحم الله الإنسان الجميل عبدالله الصريخ وأسكنه فسيح جناته وجعل ما أصابه تكفيرًا لذنوبه ورفعةً في درجاته صادق العزاء لأهله وذويه ومحبيه”.
يُذكر أن الصريخ بدأ شغفه بالموسيقى منذ الصغر، فتعلم العزف على عدة آلات برفقة أصدقائه، واتجه إلى الفن الشعبي بشكل رسمي سنة 1974 عبر تمكنه من أداء مقام الصبا، عندما كان شابًا يافعًا، مما مكّنه من إحياء العديد من الحفلات والجلسات الشعبية في عنيزة وغيرها.
وفي عام 1976 شارك في تقديم أغنية وطنية للتلفزيون السعودي بعنوان “يا رُبى الفيحاء” بمناسبة عودة الملك خالد عام 1977 اتجه إلى الكويت لتسجيل أغانيه هناك، حيث سجّل شريطًا كاملًا قبل أن يرحل إلى القاهرة، حيث كان له أول تسجيل رسمي بقيادة الموسيقار هاني مهنا وقام بتوزيع هذا العمل استوديو سمراء.