طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أطلق المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد بالروضة مشروع (كلنا دعاة)، وهو مشروع يُعنى بتوزيع المواد الدعوية، حيث يقوم كل موظف في المكتب بتوزيع مجموعة من المواد الدعوية (كتاب، شريط، قرص، مطوية) أسبوعياً على الجاليات المسلمة وغير المسلمة التي يتعامل معها في حياته اليومية، ويهدف المشروع إلي استشعار فضل الدعوة إلى الله والظفر بالأجور المترتبة على القيام بها، وتنمية الحس الدعوي لدى الموظفين لممارسة الدعوة الميدانية لتوصيل هذه المواد إلى الجاليات سوى كانت عن طريق التسليم المباشر لهم أو غير المباشر بتسليم تلك المواد إلى الكفيل ليقوم بتوصيلها لهم.
وأكد مدير المكتب الشيخ صالح بن عبد الله الدليقان على أهمية الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى التي هي من أجل الأفعال، وأعظم الأعمال التي يؤديها المسلم في دنياه، ويحتسبها لأخراه، كما يجب على جميع الكفلاء أن يهتموا بتعليم العاملات والعمال فرائض الإسلام، وتذكيرهم بذكر الله تعالى، وتلاوة القرآن، وأن يقدموا لهم الهدايا والكتب والمطويات والأشرطة السمعية بلغاتهم ليحملوها إلى أهاليهم وذويهم في بلادهم أثناء فترة إجازتهم وسفرهم، وذلك لانتشالهم من ظلام الجهل ومساعدتهم في تحصيل ما حرموه من هدى وعلوم شرعية.
يشار إلى أن (30%) من أعداد المسلمين الجدد يعتنقون الإسلام على أيدي كفلائهم، حيث تم ذلك عن طريق دعوتهم بالحكمة والموعظة الحسنة ولين الجانب وحسن المعاملة من قبل الكفيل.