ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
قال عالم: إن بركانًا في قاع المحيط ينفث الحمم منذ 7 أيام على بُعد 480 كيلومترًا قبالة ساحل ولاية أوريجون الأمريكية، مما يؤكد توقُّعات ظهرت في فصل الخريف وأعطت الباحثين تصورًا عن بؤرة بركانية كامنة في القاع.
وقال بيل تشادويك- وهو عالم جيولوجيا في جامعة ولاية أوريجون- أمس الجمعة: إن الباحثين على علم بثوران البركان مرتين من قبل؛ لأنه يقع على طول محور أخدود جبلي تحت سطح الماء.
وأضاف: أنه تم رصد ثوران البركان في عامَيْ 1998 و2011 بعد حدوثهما بأشهر أو سنوات.
كان الباحثون قد قاموا بتوصيل آلات رصد بكابل تحت سطح الماء للمرة الأولى العام الماضي؛ مما سمح لهم بجمع بيانات فورية عن البركان الذي يبلغ ارتفاع قمته 1500 متر تحت سطح المحيط.
وقال “تشادويك”- الذي يعمل مع الإدارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي: “يسمح لنا الكابل بوضع عدد أكبر من المجسات وآلات الرصد على الإطلاق ويقدم معلومات فورية”.
وكان الباحثون قد وضعوا محطات رصد تعمل بالبطاريات منذ سنوات، لكنهم لم يتمكنوا من تحليل البيانات إلا بعد انتشال هذه الأجهزة. ورصدت مجسات الضغط ثورانًا مستمرًا للبركان يوم 23 إبريل.
وقال “تشادويك”: إنه بعد رصد المئات ثم الآلاف من الزلازل يوميًّا قرب البركان جرى رصد أكثر من 8000 زلزال محدود خلال يوم 23 إبريل.
ورغم تباطؤ وتيرة الثوران، فإن البركان ظل يطلق الصهير البركاني بدءًا من أمس الجمعة؛ مما جعل “تشادويك” والعلماء الذين يعملون معه يتساءلون أين تذهب الحمم البركانية؟!
قمر
ياربي رحمتك ياربي لا تغضب ع عبادك الصالحين
عاجل
الله يرحمنا الله لا يورينا غضبه