اللوائح تحسم جدل أزمة مباراة برشلونة وأوساسونا
قبل لقاء الشباب.. كريم بنزيما يؤدي مناسك العمرة
شرط جيسوس لتدريب منتخب البرازيل
هل يلعب رونالدو بجوار ميسي في كأس العالم للأندية؟
الرائي عبدالله الخضيري: الأجواء صافية تمامًا لرؤية هلال شوال
الشرطة الهولندية: المشتبه به في حادث أمستردام مواطن أوكراني
البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لنصرة الشعب الفلسطيني والتصدي لمخطط التهجير
النقل: 26 مليون شحنة خلال رمضان 1446هـ بنمو 18% عن العام الماضي
ترامب: مستعدون لإبرام صفقات بشأن الرسوم الجمركية
الرئيس عون: لبنان دخل مرحلة جديدة بعد عقود من العنف والحروب
سجّل كرسي وزير الصحة الرقمَ الأصعب بين الوزارات حيث جاء تعيين المهندس خالد الفالح أمس خلفاً للأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ الوزير السادس خلال عام واحد.
القرارات الملكية الأخيرة وضعت يدها على جرح الوزارة بعد إعفاء نائبيها منصور الحواسي ومحمد بن خشيم في سبيل التجديد وضخ الدماء الجديدة داخل أوردة وشرايين الوزارة التي عانت من كثرة تعيينات وإعفاءات الوزراء.
ووفق ما يرى المتابعون فإن إعفاء نائبين هو خطوة رائدة للنهوض بمهام وواجبات الوزارة وإعادة هيكلتها وتحسين أدائها الصحي ومواجهة تحديات الأمراض والأوبئة المنتشرة.
وبالعودة لكرسي الوزارة الأكثر تعييناً خلال عام، ففي عام ٢٠١٤ م تم إعفاء الدكتور عبدالله الربيعة من منصبه ليُعين المهندس عادل فقيه مكلفاً بالعمل ولم يستمر سوى عدة أشهر ليتم إعفاؤه وتعيين الدكتور محمد الهيازع وزيراً للصحة الذي لم يكمل شهرين حتى تم تعيين أحمد الخطيب وزيراً للصحة الذي تم إعفاؤه ليلة (٢٢ / ٦ / ١٤٣٦ هـ) وتكليف الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ بإدارتها حتى تم تعيين المهندس الفالح اليوم وزيراً له.