خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار خبراء يبحثون تطورات الطب المخبري بالرياض 22 ديسمبر حريق طائرة روسية يعلق عمليات الهبوط بمطار أنطاليا التركي تعليق الدراسة الحضورية في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام الدراسة عن بعد غدًا في مدارس الليث المدني يحذر: لا تقتربوا من تجمعات السيول لوران بلان: أهنئ اللاعبين على الفوز وبنزيما جاهز للاتفاق أمانة الرياض تطلق الفرص الاستثمارية للمواقف العامة خارج الشارع تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة
أشعل أحد المغردين النيران في موقع تويتر الاجتماعي بعد إنشائه لــ”هاشتاق” بعنوان “عشر سعوديات مقابل مغربية”، وقد أغضب الهشتاق مجموعة كبيرة من مستخدمي الموقع في السعودية، خاصة النساء اللاتي اعتبرن أن الإساءة للنساء السعوديات أو المغربيات غير مقبولة.
وجاءت أغلب التعليقات والتغريدات رافضة لمثل هذه الأفكار، وفضل الكثير من الجنسين الرد على صاحب الهاشتاق بـ”غضب”، مشيرين إلى أن هناك من يحاول الإساءة للطرفين؛ سواء المغربي أو السعودي.
تقول المغردة نوف: “هذه وجهَة نظر أحدهُم ولا تعني باقي السعوديين أبدًا!.. أما عنِي فإن لدي أماً واحدة؛ عن العالم أجمع”، فيما رفضت الكثير من المغردات الدخول في هذه المهاترات، معتبرات أن الغرض منها استفزاز السعوديات. وتقول المغردة نورة: “عموماً ما راح تستفزونا إطلاقاً!”.
ومن التغريدات الرجالية المعارضة للهاشتاق يقول نواف: “عذراً.. بنت بلدي لا اُبدلها بأحد؛ هي أمي، هي أختي، هي عمتي وخالتي”.. فيما قال آخر: “هذه وجهة نظر فئة معينة من رجال السعودية، لكن الفئة العظمى تقدر بنت البلد -ولله الحمد-“.
في الوقت الذي استمرت الحرب بين الطرفين من خلال “هاشتقات” جديدة، لكن هذه المرة من الطرف النسائي، وتنوعت عناوينها الساخرة من “عشر سعوديين مقابل تركي” إلى “ثلاثين سعودي مقابل إسباني”.. وأخيراً “خمسين سعودي مقابل إيطالي”.
ويبدو أن الحرب لن تضع أوزارها قريباً، حيث دافع أحد الشباب عن الشباب السعوديين بتغريدة طريفة يقول فيها: “الإسباني لو يبنشر ما يعرف يفك الكفر، خذي لك سعودي متعدد المهام ويأكل جراد بعد!”.
مشاري
اما ياكل جراد ،، جازت لي بقوووه ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ھ̃ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲ﺂ̲يَ ..